خبر عاجل
جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟ توقف إحدى صالات الضخ بالقامشلي عن العمل… مدير مياه بالحسكة لـ«غلوبال»: اتخذنا إجراءات إسعافية وماذا بعد الاعتراف المذهل بالتقصير؟
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

زهير قنوع مخاطباً زهير رمضان: لم تكن يوماً تمثّل مبدعي سورية، ولن تكون

بعد أن انتقد نقيب الفنانين زهير رمضان تلقي الفنانين السوريين الإقامة الذهبية المقدمة من دولة الإمارات معتبراً أنها ليست بميزة، وأكد أنه لا تعنيه، ولن يقبل بها حتى لو عرضت عليه، مضيفاً أنه يقبل أن يكون مواطن سوري عادي في بلده، على أن يكون حامل جميع الذهبيات خارج البلد.

رد المخرج زهير قنوع والذي يعد من ألد اعداء النقيب، وواحداً من أبرز الفنانين المعارضين لسياسته في النقابة، فأكد قنوع أن رمضان، كان ولازال لا يمثله.

وبلهجة حادة توجه قنوع لرمضان بمقارنة بين ما قدمته دولة الإمارات لتكريم المبدعين السوريين وبين ما قدمه هو من خلال برامج عمله في النقابة و الذي وصفها ب”البالية”، مضيفاً: “ماذا فعلت ( نقابتك ) العتيدة لتقدير أبناء بلدك من المبدعين”.

وأشار قنوع أن تصريحات رمضان غير مسؤولة ومحملة بالفتنة، مضيفاً أنه ينقصه القدرة على العمل المجدي في سبيل تطوير أحوال الفن والفنانين.

وأعرب قنوع عن فخره بوطنه سورية، التي لم ولن يغادرها وعائلته حتى تغادره الروح على حد تعبيره.

خاتماً منشوره بجملة: “لم تكن يوماً تمثل مبدعي سورية، ولن تكون”.

يذكر بأن المخرج قنوع حصل على الإقامة الذهبية في الإمارات منذ أيام قليلة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *