خبر عاجل
معاناة وخلل بنسب التكلفة إلى الربح… رئيس جمعية صناعة الخبز بحماة لـ«غلوبال»: نقل طن الدقيق للأفران الخاصة بـ30 ألفاً وقطع الغيار باهظة الثمن دير الزور تستعد لتوزيع مازوت التدفئة…عضو مكتب تنفيذي لـ«غلوبال»: 7.2 ملايين ليتر حاجة المحافظة من المازوت عباس النوري: “سأصلي في القدس يوماً ما” زيت الزيتون بين مطرقة التصدير وسندان الاحتكار… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: ضرورة مكافحة غش المادة والتوازن بين السوقين المحلية والخارجية تأخرتم كثيراً… نحن بانتظاركم! 182 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: استقبال 45 عائلة بمركز الحرجلة ضبط النفس انتهى… والصواريخ وصلت مبتغاها تخديم مدارس وتجمعات القنيطرة بالمياه مجاناً… رئيس تجمع سبينة لـ«غلوبال»: آبار جديدة بالخدمة مع منظومة طاقة شمسية شحنة جديدة من الأدوية… مدير الصحة بالحسكة لـ«غلوبال»: مخصصة لإحدى المراكز الريفية واسعة الخدمة عدسة غلوبال ترضد فوز الشعلة على تشرين
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

سائقو النقل الجماعي يتهربون من تركيب أجهزة التتبع… مدير النقل بالسويداء لـ«غلوبال»: إشكالات أخرت العملية

خاص السويداء – طلال الكفيري

رغم شرائها منذ أكثر من ثلاثة أشهر إلا أن سائقي وسائط النقل الجماعي في السويداء، ما زالوا يتهربون من تركيب  أجهزة التتبع “جي بي إس” ضمن آلياتهم لتاريخه، وهذا الأمر ترك خلفه تسرب عشرات المركبات عن خطوطها، رغم أن سائقيها يتقاضون كامل مخصصاتهم من المازوت.

وأشار عدد المواطنين لـ«غلوبال» إلى أن تسرب الباصات عن خطوطها أحدث أزمة نقل على العديد من خطوط المحافظة، التي بات تأمينها خاضعاً لمزاجية السائقين، ولاسيما أن عملهم على هذه الخطوط لا يتجاوز نقلة واحدة يومياً.

ولسان حال المواطنين يسأل، ما دامت الأجهزة متوافرة ومدفوع ثمنها فلماذا لم يتم تركيبها لغاية اليوم؟.

وفي هذا السياق أوضح مدير النقل في محافظة السويداء المهندس أسامة عامر لـ«غلوبال» أن أجهزة التتبع في المحافظة تم تركيبها بداية على باصات شركات نقل البولمان، على أن تركب تباعاً على وسائط النقل الجماعي العاملة على كافة خطوط المحافظة فيما بعد، لكن السائقين ما زالوا يتهربون من تركيبها، إضافة لحصول بعض  الإشكالات الفنية عند تركيب الأجهزة على باصات البولمان، كل ذلك أدى إلى التأخر بتفعيل هذه الأجهزة، كون تركيبها بات ضرورة ملحة للحد من تسرب العديد من السيارات.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *