خبر عاجل
الدكتور فيصل القاسم يؤدي اليمين الدستورية نائبا لرئيس الجمهورية حريق بمنزل في منطقة السيدة زينب بريف دمشق… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: اصابة أحد المواطنين بحروق وأضرار مادية 91 ألف طن تقديرات إنتاج الزيتون… رئيسة مكتب الأشجار المثمرة بحماة لـ«غلوبال»: افتتاح المعاصر في الـ10 من الشهر الجاري وتسعيرة العصر 600 ليرة حريق في منزل بحي السويقة… قائد فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: وفاة شخصين وأضرار كبيرة بالمكان تثبيت المتعاقدين مرة أخرى استجابة طبية وإسعافية عالية… مدير صحة ريف دمشق لـ«غلوبال»: تقديم الإسعافات الأولية لـ891 حالة ولـ 15 مصاباً إثر العدوان على لبنان أجواء خريفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة انخفاض في أسعار الفروج واستقرار بأسعار اللحوم… مدير التجارة الداخلية بدير الزور لـ«غلوبال»: تخضع لمبدأ العرض والطلب رغم الردع… فضائيات تبثّ السمّ إجراءات خاصة لتسهيل معاملات المعاقين وتخصيص كوة لهم… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: مرسوم سيارات المعاقين سيطبق بعد صدور تعليماته التنفيذية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

سورية ترفض مشروع القرار البريطاني حول “حالة حقوق الإنسان”

أكدت سورية رفضها الكامل لمشروع القرار البريطاني حول “حالة حقوق الإنسان في سورية”.

وبينت أنه نموذج عن القرارات المسيسة التي تتعارض مع مبادئ الموضوعية التي قام عليها المجلس ويتجاهل الإرهاب التكفيري الذي يهدد حياة السوريين والعدوان والاحتلال والحصار الاقتصادي الذي تمارسه الدول الراعية لمشروع القرار.

وأوضح مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير حسام الدين آلا في بيان خلال جلسة لمجلس حقوق الإنسان في دورته الـ 49 اليوم المخصصة للتصويت على مشروع القرار البريطاني: أن مشروع القرار المعنون “حالة حقوق الإنسان في سورية” الذي قدمته بريطانيا يمثل نموذجاً عن القرارات المسيسة التي تتعارض مع مبادئ العالمية والموضوعية.

وبين السفير آلا أن أن حالة حقوق الإنسان التي يتناولها مشروع القرار هي نتيجة لعوامل محددة وفي مقدمتها الإرهاب التكفيري الذي يستمر بتهديد حياة السوريين واستقرار بلدهم.

وشدد السفير آلا على أن الحكومة السورية مستمرة بتحمل كامل مسؤولياتها في حماية مواطنيها من الإرهاب والعدوان والاحتلال وفي تلبية احتياجاتهم الأساسية بالإمكانيات المتاحة لها وهي مستمرة بمسار المصالحات والتسويات وباتخاذ التدابير اللازمة لتسهيل عودة المهجرين إلى بلدهم.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *