خبر عاجل
ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت” سلاف فواخرجي توجه رسالة ل يارا صبري وتصفها ب”الرائعة” ببطولة لحياة الفهد”أفكار أمي” يعيد باسل الخطيب إلى الدراما الخليجية اجتماع الرياض ومطلب وحدة العالم الإسلامي صيانة وتأهيل لشبكة الصرف في المدينة… مصدر في شركة الصرف الصحي بحماة لـ«غلوبال»: استكمال عدد من محطات المعالجة ووضعها قريباً بالاستثمار
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

شكران مرتجى تشارك متابعيها “دروس للحياة” استنتجتها من مجريات كأس العالم

برسالة طويلة شاركت شكران مرتجى متابعيها بدروس استنتجتها من مجريات كأس العالم، والذي شبهت ما يحصل خلاله بدروس للحياة.

فأكدت مرتجى أنه في الكثير من الأحيان الدقيقة الأخيرة قد تغير مجرى حياة من هزيمة لنصر والعكس صحيح، فالإنتظار والصبر والإيمان ضرورة، مشددة على ضرورة الدافع عن الأهداف حتى الرمق الأخير .

وحول الجدل الذي يحدث حول نسب الهدف للاعب ما، بينت شكران أن الكثير من الأهداف الشخصية أنت من يصنعها ولكن لأن أحدهم يسبقك بثانية أو لأنه محظوظ يقتنصها وتسجل باسمه، مضيفة أننا نحتاج في الحياة أيضاً لتلك التكنولوجيا “var” التي تحقق العدالة وتعيد الهدف لهدافه الحقيقي.

وحذرت مرتجى بأن لا يقلل الشخص من أهمية منافسه أو شريكه، ولا يستهين بخصمه، فلعبة الحياة على حد تعبير شكران متغيره متقلبه تصاب بالزهايمر حين تريد.

كما وحفزت شكران من ينتظر في هذه الحياة على دكة الإنتظار بأن يراقب ويتابع ويتعلم من أخطاء الآخرين لأنه وفي غمضة عين ممكن أن تترك مقعدك وتصبح أنت من يدير اللعبة.

كما أعربت عن فخرها على أن فلسطين مازالت البوصلة والقضية الأم التي تسكن في قلوب الجميع في الجينات، وليست حالة عاطفية عابرة وإنما عشق أزلي بحسب وصفها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *