خبر عاجل
سعر “تنكة” زيت الزيتون لم يكسره موسم العصر… مدير التجارة الداخلية بالسويداءلـ«غلوبال»: البيع يتم من المنتج إلى المستهلك مصدر لـ “غلوبال”: منتخبنا الوطني يلاقي نظيره الكويتي ودياً في هذه الحالة” الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بإحداث صندوق مشترك للقضاة تساقط الثلوج بمناطق طرطوس الجبلية ظاهرة غير مألوفة بالتوقيت… مدير الأرصاد الجوية لـ«غلوبال»: تغير تام لنمط الطقس مَن يمتلك السلطة القضائية الدولية؟ عدسة المثنى صبح تدور بالسعودية لتصوير مسلسل ام “أربعة وأربعين” انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة تساقط ألواح الطاقة الشمسية يثير الهواجس… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: هناك صعوبة للتحقق من مدى أمان الألواح التي ركبت قبل صدور الاشتراطات عدوان إسرائيلي على مدينة القصير العلة بالتمويل! 
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

صناعي ينتقد قرارات المركزي: بات يحاصر قطاع الأعمال و المستهلك يدفع الثمن

انتقد الصناعي عصام تيزيني قرارات مصرف سورية المركزي.

و اعتبر تيزيني، أن المركزي بات يحاصر قطاع الأعمال و المستهلك يدفع الثمن، قائلا: “عذرا سيادة حاكم المصرف المركزي، فحصاركم فاق كل حصار، والمستهلك هو الذي يدفع الثمن!!، التجاره والصناعه تتراجعان و السبب (أو بالأصح أحد الأسباب ) القيود التي تضعونها على تحويل ثمن البضائع والمواد الأولية!.

وأضاف بحسب ما تداولت وسائل التواصل الاجتماعي: “داخليا.. تمنعون تحويل أكثر من مليون ليره كاش في اليوم بين التجار (ثمن ارخص موبايل ) تحت طائلة العقوبات القاسية المنصوص عليها في المرسومين 3 و4 الخاصين بتداول الاموال خارجيا، وتلزمون المستوردين بالتحويل عن طريق المنصة وشركات الصرافة، وما يترتب على ذلك من تأخير وصول الأموال الى الشركات المصدرة.

واعتبر اعتبر ان هذه الاجراءات تتسبب بـتأخر البضائع، ورأى آن ذلك لا يخدم المستهلك.

وتابع: “حافظتم على سعر صرف مستقر بالعصا خلال الأشهر التسعة الماضية ولكن ماذا كانت النتيجة وفق رأيه ارتفاع في الأسعار.

ودعا تيزيني المركزي التوقف عن معاندة منطق السوق القائل: ” كل شرط جديد لممارسة التجارة والصناعة سيدفع ثمن تنفيذه المستهلك.. فقط المستهلك”.

وختم تيزيني كلامه: “طالما أنكم تقيدون حركة المال فلن تنتعش تجارة ولا صناعة ولن تتحقق المنافسة وبالتالي مزيدا من ارتفاع الأسعار..!، سيادة حاكم مصرف سورية المركزي الموقر.. لطفا أعيدوا النظر”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *