خبر عاجل
استمرار لخطوات التمصرف والتحول الإلكتروني… مدير الدفع الإلكتروني في التجاري السوري لـ«غلوبال»: إضافة 21 كازية جديدة إلى منظومة الدفع الإلكتروني غلاء مستلزمات الإنتاج يرفع أسعار العسل… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: الإنتاج المتوقع أقل من السنوات الماضية إجراءات لتأمين عودة الأهالي وترميم الأسواق التراثية… مدير كهرباء حمص لـ«غلوبال»: توزيع المحولات الواردة فوراً وتركيب 2‐3 منها أسبوعياً الانتخابات ستكون إلكترونية… عضو غرفة تجارة دمشق لـ«غلوبال»: الأولوية تشكيل الأعضاء المناسبين وتجاوز الأخطاء السابقة حسام جنيد يعلّق على خبر حصوله على هدية من “رجل أعمال” عمل كوميدي يجمع سامية الجزائري ونور علي وأيمن عبد السلام في رمضان 2025 ما التصنيف الجديد لمنتخبنا الوطني الأول؟ ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي
تاريخ اليوم
حوادث | نيوز

ظاهرة هجرة الأطفال .. غرق طفل سوري في نهر العاصي

المهربون كانوا سبب موته.. طفل الـ14 عاماً يصل قاع النهر عوضاً عن أوروبا

لقي الطفل السوري “خالد عودة” 14 عاماً حتفه غرقاً في نهر العاصي، بمدينة “أنطاكيا” التركية، حيث تم انتشال جثته وتسليمها للجانب السوري اليوم الأحد.

وينحدر الطفل من قرية “البصالي” في محافظة “القنيطرة” وكان قد وصل “إدلب” في 28 آب الجاري، قبل نحو أسبوع على وفاته، كما قال قريبه “حسين”، وأضاف أن “خالد” حاول العبور إلى “تركيا” من خلال أحد المهربين لقاء مبلغ 2500 دولار، ولكي يتم ذلك عليهم اجتياز نهر العاصي لدخول الأراضي التركية.

وبحسب قريب الضحية فإن المهربين نقلوا “خالد” على طوافة، وهي عبارة عن برميل بلاستيكي فارغ وصغير يتم لفه بقطعة من القماش. ثم يقوم المهرب بربط البرميل بحبل وسحبه من على الطرف الاخر، لم يتوازن خالد على ظهر الطوافة فسقط في النهر. وهو لا يعرف السباحة فقامت مياه النهر بجره إلى انطاكيا، وحين عثر عليه كان قد فارق الحياة”.

وتتزايد في درعا والقنيطرة بالآونة الأخيرة ظاهرة هجرة الأطفال وحدهم إلى أوروبا، وذلك بعلم ذويهم. هرباً من الأوضاع المعيشية، والتوتر الأمني في المنطقة الجنوبية ليتمكنوا من لم شمل عائلاتهم. يأتي ذلك رغم مخاطر الهجرة الكبيرة على الأطفال وتكاليفها الباهظة والتي تدفع الأهالي في كثير من الأحيان لبيع كل ما يملكون.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *