عبد الرحمن قويدر: لو كان رامي مالك في سورية لاقتصرت أدواره على “صبي قهوة”
أرجع عبد الرحمن قويدر الشكل كأبرز سبب من أسباب تفوق بعض من زملائه عليه في المهنة، مضيفاً بأن الذكاء أصبح يشغل حيزاً أكبر من الموهبة في هذه المهنة، فالموهبة لم تعد أساسية في هذا الوقت على حد تعبيره.
واستنكر قويدر حالة التنميط التي كرسها صناع الدراما باختيارهم لشخصيات الأبطال وبالأخص أدوار الحب التي أصبحت تقتصر على الممثلين الوسيمين، مؤكداً بشكل ساخر بأن لو الممثل الأمريكي رامي مالك كان موجوداً بسورية لاقتصرت أدواره على “صبي قهوة”.
طريقك الصحيح نحو الحقيقة