خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

فيصل القاسم لا يزال يغرّد خارج السرب، وحتى متابعوه خذلوه

في الوقت الذي استمر فيه فيصل القاسم عبر منبر الجزيرة بنفث سمه تجاه سورية والشعب السوري، محاولا التحريض وإثارة الفتن، فإنه كان ينتظر على ما يبدو أن يلقى تأييدا شعبيا لذلك، لكن توقعاته باءت بالفشل.

حيث نشر مؤخرا استبياناً للمتابعين عبر صفحته الرسمية على تويتر، وسأل القاسم، متابعيه، فيما إذا كانوا يعتقدون بأن “الفصائل المسلحة” في سورية نجحت في مناطق سيطرتها بتقديم نفسها كبديل أفضل من الحكومة السورية“.

وبينما انتظر القاسم، نتائج ملائمة لتوجهاتها المناهضة لـ”دمشق”، فإن أغلبية الإجابات جاءت بالنفي، وبينما شارك بالاستبيان 2975 شخصاً، فإن نسبة 72.4% منهم كانت إجابتهم لا، و27.6% منهم أجابوا نعم.

هذا الأمر بدا محبطاً لطموحات القاسم، الذي كان ينتظر نتائج مغايرة لتوظيفها في مناصرة موقفه السياسي ليقول بأن الناس تفضّل “الفصائل المسلحة” على الحكومة.

لكن على ما يبدو أن القاسم لا يزال يغرد خارج السرب، ولم يقتنع بعد بأن سورية للسوريين، وقالت كلمتها بجيشها الذي فرض سيطرته على أغلب المناطق.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *