خبر عاجل
عقوبات رادعة بهدف الحماية من المخالفات… وزير الاتصالات لـ«غلوبال»: تعديل عدد من مواد القانون 30 لعام 2024 انخفاض الازدحام… مدير المصرف العقاري لـ«غلوبال»: 3 آلاف طلب فتح حساب للمواطنين حتى اليوم بعد 12 عاماً من الظلام التيار يعود إلى حي العرضي بدير الزور… مدير الكهرباء لـ«غلوبال»: إنشاء شبكتي التوتر المتوسط والمنخفض وتركيب محولة كهربائية كشف شبكة احتكار للدقيق في حلب… مدير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: اكتشاف 150 كيساً من الدقيق والنخالة في مستودع سري انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

قالب الكاتو يصل سعره 300 ألف ليرة حسب الماركة، ومسؤول يدعو النساء لصنعه في المنزل: ما بيكلف أكتر من 15 ألف

برر رئيس لجنة الصناعات الغذائية بغرفة صناعة دمشق وريفها، طلال قلعجي، ارتفاع سعر الحلويات، بأنه تابع لارتفاع سعر المواد الأولية، لافتا أن كافة مستلزماتها تقريبا مستوردة مثل السمن الحيواني، الذي بات سعر الطن الواحد منه 11 ألف يورو، بينما لا يوجد سوى الفستق الحلبي مصنع محلياً وسعر الكيلو غرام منه بحدود 70 ألف ليرة.

وأضاف: الحفاظ على الأسعار أمر مستحيل بعد الحرب الروسية الأوكرانية، محملا المواطنين جزء من مسألة ارتفاع الأسعار، وقال إنه وفور الحديث عن انقطاع مادة الزيت على سبيل المثال، فإن المواطن “بيروح بياخد كرتونتين تلاتة”، وهذا ما يؤدي إلى استغلال من أصحاب النفوس الضعيفة الذين يرفعون الأسعار.

وفيما يخص ارتفاع سعر قوالب الكيك خصوصاً، قال قلعجي في تصريحات إذاعية: إن الأسعار تتفاوت بين 50 و100 وحتى 300 ألف ليرة بحسب الماركة، وأضاف أن ربة المنزل تستطيع شراء قالب كاتو سادة «وتساوي عليه شوية كريما ومابيكلفها أكتر من 15 ألف».

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *