خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

كشف ملابسات جريمة قتل طفلة تعرضت للتعذيب على يد زوجة والدها

وردت معلومات إلى شرطة منطقة القصير في حمص تفيد بوفاة طفلة عمرها ثماني سنوات تدعى ( زينب . ح) قام ذويها بدفنها بطريقة مثيرة للريبة والشك في قرية ( هيت ) بمنطقة القصير .

تم إعلام النيابة العامة وقررت فتح تحقيق بالموضوع، ومن خلال جمع المعلومات تبين أن الطفلة المذكورة كانت تعاني من ضمور في الدماغ ونقص الأكسجة وغير قادرة على النطق والحركة ووالدها متزوج من امرأة ثانية، وبالتحقيق مع المدعوة ( شيرين ) زوجة والد الطفلة اعترفت بإقدامها على ضرب رأس الطفلة بالجدار وبعصا وحرقها بسيخ معدني وتركها دون علاج ونزع أذنها اليمنى بشكل كامل وقيام جدة الطفلة بوضع أدوية مخصصة لعلاج الأبقار والأغنام على جروح الطفلة مما أدى إلى مفارقتها الحياة وبالتحقيق مع والد الطفلة المدعو ( عبد الرحمن ) اعترف بعلمه بإقدام زوجته الثانية على ضرب ابنته من طليقته أكثر من مرة وقيامها بنزع أذنها وأنه قام بدفن الأذن في إحدى زوايا منزله، كما اعترفت جدة الطفلة المدعوة ( فطيم. م ) بما نسب إليها، وبدلالتهم تم استخراج الأذن المدفونة وإخراج الجثة وتبين أن سبب وفاتها ناجم عن الجروح والحروق التي تعرضت لها.

تم اتخاذ الإجراء اللازم بحق المقبوض عليهم، وسيتم تقديمهم الى القضاء لينالوا جزاءهم العادل.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *