خبر عاجل
“إكسبو سورية″ فرصة لعرض المنتجات السورية… وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية لـ«غلوبال»: يتيح تصدير فائض البضائع ورفع الطاقة الإنتاجية حليب الأطفال متوفر… نقيب صيادلة ريف دمشق لـ«غلوبال»: الأصناف المقطوعة لها بدائل عديدة متوافرة  بأسواقنا موسم المدارس ينعكس على حركة أسواق الخضر والفواكه… عضو لجنة المصدرين بدمشق لـ«غلوبال»: انخفاض الكميات المصدرة إلى 80% “مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي” يحتفي بالفنان “أيمن زيدان” خطوات لتوسيع الحكومة الإلكترونية… مدير المعلوماتية بمجلس مدينة حمص لـ«غلوبال»: نسعى لتركيب منظومات كهروشمسية لمراكز الخدمة الـ3 المتبقية “صفاء سلطان” تعلن خطوبة ابنتها: “اميرتي لقت اميرها” “محمد حداقي” بعد نجاح شخصية “أبو الهول” يوضح إمكانية مشاركته في الأعمال المعرّبة هذا ما قاله رئيس نادي الجيش السابق في حوار مع “غلوبال” تداول لقطات لرد فعل مدرب منتخبنا الوطني على هدف مصطفى عبد اللطيف مساهمة كاملة من المجتمع المحلي… رئيس بلدية الهامة لـ«غلوبال»: تنفيذ مشروع كراج انطلاق للسيارات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

ماذا يحدث في إذاعة دمشق، التعليقات الساخرة تتقاذفها؟!

لليوم الثاني تقع إذاعة دمشق موضع الانتقادات، فبعد بثها لشائعة وفاة سميرة توفيق أمس، بثّت حلقة عبر أثيرها اليوم عن “فوائد الاستحمام بالماء البارد”.

واستضافت المذيعة “الكوتش”فادي الأصفهاني للحديث عن الموضوع بعد أن كانت قد روجت لها عبر صفحة الإذاعة عبر الفيسبوك، حيث كتبت: في ظل إنقطاع التيار الكهربائي وغلاء أسعار المحروقات، فوائد الأستحمام بالماء البارد على المدى القريب والبعيد أفضل للأشخاص الأصحاء من الماء الساخن والفاتر.

هذه الحلقة أثارت موجة من التعليقات الساخرة، وطالب المنتقدون بحلقات أُخرى عن “فوائد الخبز اليابس”، و”فوائد الظلام ليلاً للعيون”.

وعلّق آخرون بأن الإذاعة باتت تطرح مواضيع بعيدة كل البعد عن الواقع ولا تتسم بالموضوعية وبسطحية في التعاطي مع هموم الناس ومشاكلهم، وسخر آخرون بأن الإذاعة بدأت تواكب عمل لجنة تهيئة الرأي العام وتدعو الناس للتأقلم مع التقنين الكهربائي الجائر وشح كل وسائل التدفئة.

يذكر أن إذاعة دمشق، عرفت منذ تأسيسها عام 1947، بأنها من الإذاعات المحلية التي يتابعها الكثيرون لتنوع برامجها الهادفة والملتزمة والناقلة للحقيقة بمصداقية وموضوعية.

لمتابعة الحلقة على الرابط التالي https://fb.watch/a0rDafFqhw/:

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *