خبر عاجل
تساقط ألواح الطاقة الشمسية يثير الهواجس… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: هناك صعوبة للتحقق من مدى أمان الألواح التي ركبت قبل صدور الاشتراطات عدوان إسرائيلي على مدينة القصير العلة بالتمويل!  زيادة إنتاج العسل بنحو 20% مقارنة بالموسم السابق… مدير المركز السوري للتنمية المستدامة والتمكين المجتمعي لـ«غلوبال»: التصدير يواجه صعوبات ودعم المربين مطلب حق  تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا يتعرض للهزيمة من أمام نظيره اللبناني جيني أسبر : ياسر العظمة هو السبب في دخولي الفن ولم أحصل على فرصتي الحقيقية بعد رشا بلال تكشف عن صور جديدة من كواليس “العميل” لجنة الانضباط والأخلاق تصدر عقوباتها عن مباريات الجولة الرابعة في الدوري السوري التزام بإجراءات تحقيق الاستجابة إبان المنخفض… معنيو الدوائر الخدمية بحمص لـ«غلوبال»: عدم تسجيل أي إصابات بشرية أو حوادث سقوط أشجار تعديل لمواد القانون 18 لعام 2010… وزير الاتصالات لـ«غلوبال»: تعديل بعض الغرامات بما يناسب التضخم ورفع بعض العقوبات إلى جنائية الوصف
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

مجد فضة: “الزند” نسخة مشرفة للدراما السورية

اعتبر مجد فضة أن مسلسل “الزند” هو نسخة مشرفة لصناعة الدراما السورية، معتبراً أن سبب نجاحه الاستثمار الذكي لرأس المال في المسلسل، وإحساس الممثلين بالشغف والطموح خلال أدائهم للشخصيات، إضافة للمحبة التي طغت على أجواء التصوير.

وأعرب فضة خلال برنامج “المختار” عن حبه وتعاطفه بشكل كبير مع شخصية “صالح”، مبيناً أنه عند استلام السيناريو في البداية لم يفهم طريقة الحوار، معتبراً أن النص أول سيناريو عربي يكتب بهذه الطريقة، من حيث التكثيف وحرق المراحل، لكن المخرج سامر البرقاوي ساعده في فهمها.

وشدد على أن ما جذبه في العمل هو التعامل الجدي من تيم حسن أثناء التصوير والذي شجع جميع الفنانين على التعاطي بجدية مع العمل.

ومن جانب آخر، كشف فضة أن عودته من ألمانيا جاءت بسبب إحساسه بأنه لا ينتمي للمجتمع الذي يعيش فيه، على الرغم من أنه قدم خلال ووجوده فيها 5 مسرحيات، إضافة لإخراجه مسرحية واحدة باللغات الإنكليزية والألمانية والعربية، وكانت تجربة غنية أعطته الكثير من الخبرة بحسب وصفه.

وحول حالته العاطفية، أكد فضة أنه لم يتزوج حتى اللحظة بانتظار الوقت المناسب، هو ليس هدفاً بالنسبة له، وعن نوعية الأصدقاء الذي يختارهم بين أنه يشكل صداقات فقط مع أشخاص يشبهونه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *