خبر عاجل
411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس انخفاض سعر البطاطا والبندورة خسارة للمزارعين… عضو لجنة مصدري الخضر والفواكه بدمشق لـ«غلوبال»: ثمن معظم أصناف الخضر دون الـ5 آلاف ليرة عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

محمد الأحمد يستعين بابن شقيقته بديلاً عنه في مسلسل “الحجرة”

استعان محمد الأحمد بابن شقيقته طبيب الأسنان فاطر سعد الدين كـ “دوبلير” له في المشاهد الثنائية لهما ضمن مسلسل “الحجرة”، الذي تم الانتهاء من تصويره اليوم في لبنان.

وتصدى فاطر إلى هذه المهمة كون خاله يؤدي في هذا العمل شخصيتين أحدهم تدعى “واهم” والأخرى “مراد” طبيب أسنان يسعى وراء العدالة التي لم تأخذ مجراها الصحيح بعد فقدانه شخص مقرب منه في حادثة ما، وستظهران الشخصيتان في عدة مشاهد بذات الوقت لذلك كان بحاجة محمد لشبيه له.

وبعد انتشار الخبر سارع محبي الأحمد في نشر مجموعة صور لابن شقيقته فاطر بهدف المقارنة بين شكليهما حيث بدا الشبه بينهما كبيراً في بعض الصور.

وقد وجه فاطر رسالة شكر ومحبة لخاله على هذه الفرصة عبر حسابه في “انستغرام”، جاء فيها: «الخال الحبيب والنجم الكبير محمد الأحمد انبسطت كتير بتجربة العمل معك بإحدى أعمالك بعمل فيه جهد كبير وخاصة بوجود دورين بشخصيتين مختلفتين ويتطلّب وجود شبيه أو دوبلير بالمشاهد الثنائية»، ليشيد الأحمد فيه قائلاً: «حبيب الخال.. كانت مهمة صعبة بس انت قدها وأكتر».

يذكر أن مسلسل “الحجرة” من إنتاج شركة “فالكون فيلم”، ويحمل في حلقاتها جرعة كبيرة من التشويق العالي كتبها زهير الملا، وتولى دفة إخراجها فادي وفائي.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *