خبر عاجل
البلديات قلقة من الهزّات! الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ 22.9.2024 معدلات الانتحار أعلى بـ 8% عن العام الماضي… أخصائية نفسية لـ«غلوبال»: زيادة الحالات نتيجة لضغوط نفسية واجتماعية تحديث المخابز وجودة الرغيف عدسة غلوبال ترصد أحداث مباراة الاتحاد أهلي حلب والجيش انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة الذهب مستمر في تحطيم الأرقام القياسية محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: بتنا أقرب إلى سعر 3 آلاف دولار للأونصة بعد تحديد موعد التسجيل… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: توزيع مازوت التدفئة اعتباراً من الشهر المقبل والأولوية للمناطق الباردة أرقام فلكية لأجور قطاف وتخزين التفاح… رئيس اتحاد فلاحي السويداء لـ«غلوبال»: تأخر صدور التسعيرة انعكس سلباً على واقع المحصول كندا حنا في عمل جديد بعنوان “عن الحُبّ والموت” من إخراج سيف الدين سبيعي
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

مذكرة تعاون بين وزارة الاقتصاد و التجارة الخارجية لمعالجة بعض المشكلات التي تحول دون إنتاج بعض السلع

اجتمع فريق العمل المكلف بتنفيذ مذكرة التعاون بين وزارة الاقتصاد و التجارة الخارجية والهيئة العليا للبحث العلمي الموقعة في مجال استثمار المعرفة لتحقيق التنمية الاقتصادية، وتمت مناقشة النتائج العملية التي تم التوصل إليها فيما يتعلق بسبل تعزيز مقومات نجاح برنامج إحلال بدائل المستوردات من خلال الأبحاث العلمية التي من شأنها معالجة بعض المشكلات التي تحول دون إنتاج بعض السلع والمواد وفق البرنامج.


واستعرض الاجتماع الذي عقد في مبنى الهيئة العليا للبحث العلمي النتائج المحققة على صعيد إنتاج بديل طبيعي عن مولاس الشوندر السكري الذي يستخدم في صناعة خميرة الخبز، بالإضافة إلى إنتاج اليوريا العضوية، ومبيد عشبي عضوي، وإنتاج الايتانول وإكثار بذار البطاطا.


ويذكر أنه تم توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الاقتصاد والهيئة العليا للبحث العلمي في مجال استثمار المعرفة في 27 تشرين الأول 2020 وذلك إدراكا لأهمية الاقتصاد المبني على المعرفة، وتسهم الاتفاقية بدعم وتحفيز النمو الاقتصادي وتعزيز مقومات استدامة التنمية، وتشمل التعاون الثنائي في سبل تعزيز مقوزمات نجاح برنامج إحلال بدائل المستوردات وتعميمه على الجهات العلمية البحثية والإمكانيات المتاحة لتشميل مواد وقطاعات جديدة بالبرنامج.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *