خبر عاجل
عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

مسؤول سوري يحذّر من بذار القمح التي وزعتها القوات الأمريكية

أثبتت التحاليل المخبرية في وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي عدم صلاحية بذار القمح التركي المنشأ والذي قدمته قوات الاحتلال الأمريكي عبر ما تسمى “هيئة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية” للفلاحين في عدة مناطق بريف القامشلي.

و بين مدير الزراعة والإصلاح الزراعي في الحسكة المهندس سعيد ججي، أن المديرية “قامت بإرسال عينة من بذار القمح الذي قدمه الاحتلال الأمريكي إلى مخابر وزارة الزراعة وتبين عدم صلاحيتها للزراعة بسبب ارتفاع نسبة النيماتودا والتي وصلت إلى 40 بالمئة ما يشكل خطراً كبيراً على الزراعة في المنطقة لا سيما أن آثارها تلحق ضرراً كبيراً يتفاقم بمرور الوقت”.

وحذر ججي الفلاحين والمزارعين في ريف القامشلي والمنطقة من التعامل مع هذه البذار ذات المنشأ التركيـ داعياً إلى اتلافه وعدم زراعته لأن ضرره سيستمر لسنوات ويتسبب بوباء للأراضي الزراعية ويخرجها من الاستثمار.

وكان اتحاد فلاحي الحسكة، حذر الأهالي والفلاحين من البذار مجهول المصدر داعياً إلى عدم التعامل معه وزراعته فهو لا يصلح للزراعة وسيكون سببا لآفات زراعية تخرج الأرض من الاستثمار.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *