خبر عاجل
الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟! تلوثٌ بحاجة لحلول عاجلة… مدير بيئة حمص لـ«غلوبال»: صيانة معمل السماد تأخذ تخفيف التلوث بعين الأولوية ووحدة تصفية جديدة للمصفاة عودة الضخ إلى القامشلي… مدير مياه الحسكة لـ«غلوبال»: إصلاح العطل بصالة السفان عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها

خاص دمشق – مايا حرفوش

يعاني العديد من مشتركي الاتصالات ببعض الأحياء بمنطقة حي الورود بدمشق من غياب لخدمات الهاتف والانترنت وذلك منذ مايزيد على الثلاثة أشهر، علماً أن المتضررين تقدموا بالكثير من الشكاوى لمركز الهاتف من دون وجود أي فائدة.

ويشير عدد من القاطنين بحي الورود لـ«غلوبال» إلى أن أغلب السكان يعانون من مسألة وجود بطء بخدمات الانترنت.

بدوره أوضح مصدر خاص في اتصالات دمشق لـ«غلوبال» أن سبب وجود بطء بخدمة الانترنت لدى بعض المشتركين بحي الورود هو وجود بعد مابين مركز الاتصالات والمشتركين، إذ يقدر طول البعد بحوالي 7 كيلومترات، كاشفاً أن الورش تنفذ بعض الأعمال لتحسين سرعة خدمة الانترنت لدى مشتركي حي الورود.

وفيما يتعلق بغياب خدمات الانترنت والهاتف لدى بعض مشتركي الحي، أوضح المصدر أن سبب ذلك الأمر وجود تسرب لمياه الصرف الصحي بغرفة تفتيش هاتفية، مؤكداً أن حل المشكلة ستكون قريباً إذ يتم التنسيق مابين الشركة والصرف الصحي لصيانة موضوع تسرب المياه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *