خبر عاجل
أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟! تلوثٌ بحاجة لحلول عاجلة… مدير بيئة حمص لـ«غلوبال»: صيانة معمل السماد تأخذ تخفيف التلوث بعين الأولوية ووحدة تصفية جديدة للمصفاة عودة الضخ إلى القامشلي… مدير مياه الحسكة لـ«غلوبال»: إصلاح العطل بصالة السفان عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

مشكلات الغاز والمازوت محور هذا الاجتماع، فهل خرج بنتائج مثمرة؟

اختتم مجلس محافظة دمشق جلسات دورته العادية الخامسة اليوم، حيث ناقش مشكلة تأخر توزيع أسطوانات الغاز، حيث وصلت مدة الاستلام إلى أكثر من ثلاثة أشهر.

وتساءل الأعضاء عن موعد استلام مازوت التدفئة وعن سبب تأخر التوزيع، كما تساءلوا عن مصير من لم يستلم الدفعة الماضية هل سيكون له أولوية التوزيع.

مدير فرع محروقات دمشق أيمن حسن، لفت إلى أن الأولوية في التوزيع لذوي الشهداء، موضحا أن من كان مسجلاً على مازوت التدفئة قبل نظام الرسائل ولم يستلم حينها فقد ألغي طلبه حيث تم اعتماد الطلبات التي وردت عبر النظام الجديد.

و أوضح مدير فرع دمشق وريفها لتوزيع الغاز أيمن ديوب، أن موضوع توفر الأسطوانات وتوزيعها يعود إلى توفر التوريدات.

أما بالنسبة لتوفر الأسطوانات في السوق السوداء “والتي تجاوز سعرها 130الف ليرة للغاز المنزلي والصناعي 200ألف ليرة حسب ما ذكر أعضاء في المجلس”، حيث علق ديوب: يمكن أن يكون أحدها التهريب والمتاجرة بين المطاعم أحياناً والموضوع يتم متابعته من قبل الجهات الرقابية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *