خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | عسكري | نيوز

مصادر مطلعة لـ”غلوبال”: لا خسائر بشرية.. وأضرار العدوان الإسرائيلي على مطار حلب اقتصرت على الماديات


حلب – رحاب الإبراهيم


بعد الانجاز السريع في إصلاح الأضرار التي لحقت بمدرج مطار حلب الدولي جراء العدوان الاسرائيلي على مطار حلب الدولي، وهو ما يبدو قد أزعج هذا الكيان الصهيوني، على نحو جعله يعاود عدوانه من جديد، مستهدفاً المدرج مرة ثانية بعد أيام قليلة من تخريبه في اعتداء مدان دولياً وخاصة أنه يستهدف منشأة مدنية وخدمية.


مصادر مطلعة أكدت لـ”غلوبال” أن العدوان الاسرائيلي استهدف مدرج مطار حلب الدولي وليس هناك أضرار بشرية، حيث اقتصرت الأضرار على الماديات فقط، مشددة على العمل على إصلاح المدرج بالسرعة القصوى كما حصل في الاعتداء الاسرائيلي على المطار في المرة الأولى بغية إرجاعه إلى الخدمة بأسرع وقت ممكن.


وقد حاول “غلوبال” الاتصال مع المسؤولين في مطار حلب الدولي لرصد آثار العدوان الإسرائيلي، لكن الاتصالات يبدو أنها قطعت في محيط المطار لأسباب أمنية.
هذا وكان مصدر عسكري قد أعلن أن عدواناً إسرائيلياً استهدف مطار حلب الدولي، مبيناً أن الدفاعات الجوية تصدت لصواريخ العدوان وأسقطت عدد منها.

العدوان الإسرائيلي على مطار حلب الدولي أدى إلى أضرار مادية بمهبط المطار وخروجه عن الخدمة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *