خبر عاجل
انفراج في أزمة المحروقات… عضو المكتب التنفيذي لقطاع المحروقات بدمشق لـ«غلوبال»:أزمة الموصلات في طريقها للحل الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية المكتب التنفيذي برئاسة فراس معلا يتخذ هذه القرارات بعد أحداث الشغب في كأس السوبر لكرة السلة الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة نادي الاتحاد أهلي حلب ينسحب من كأس السوبر لكرة السلة.. ويوضّح السبب تكثيف المنتجات التأمينية وتبسيط الإجراءات… مصدر في هيئة الإشراف على التأمين لـ«غلوبال»: تأمين أجهزة البصمة للأطباء المتعاقدين معنا بوتيرة متسارعة إنجاز أتمتة الإجراءات ضمن المرسوم 66… مصدر بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: نعمل على إطلاق الدفع الإلكتروني لجميع الرسوم ضمن معاملاته أزمة مواصلات خانقة… مصدر بمحافظة القنيطرة لـ«غلوبال»: مشكلة فنية بجهاز التتبع وتمت مراسلة وزارة النقل لمعالجة الخلل طوابير من عشاق الوسوف بانتظار هذه اللحظة..
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

مصدر تمويني في حماة لـ«غلوبال»: “391 أسطوانة غاز صناعية في قبضة الرقابة”

خاص حماة- محمد فرحة

رغم كل العقوبات والغرامات المالية القاسية بحق المتلاعبين والمتاجرين بالمحروقات،لا يمر أسبوع إلا وتضبط الرقابة التموينية المزيد من هذا القبيل، كان آخرها يوم أول أمس إذ تم ضبط 391  أسطوانة غاز صناعية كبيرة في منشآت صناعية متوقفة عن العمل،وفقاً لمصدر تمويني طلب عدم الكشف عن اسمه.

ونوه المصدر في حديثه لـ«غلوبال» بأن هذه المنشآت لاتعمل لكنها تستجر الغاز وتتاجر به بالسوق السوداء، حيث بلغت غرامة هذه الأسطوانات 58 مليون ليرة.

ولدى طرحنا لسؤال على المصدر التمويني، كيف يمكن الحصول على هذا الكم والمنشأة لاتعمل، هل يمكن أن تكون هناك يد خفية في «سادكوب» لها علاقة بذلك؟

ليجيبنا :”كل شيء ممكن” بل زاد على ذلك أيضاً أن الأمر لم يتوقف هنا فما زال البحث جارياً لمصادرة الكثير من هذا القبيل.

وهنا السؤال يطرح نفسه،لماذا لايقوم فرع «سادكوب» بحماة بالكشف الميداني على هذه المنشآت قبل تزويدها سواء أكان بالغاز أم بالمشتقات النفطية الأخرى قبل تزويدها بأي منهما،كما تفعل مؤسسة الأعلاف التي لاتزود أي منشأة دواجن، قبل التأكد من وجود فروج التربية فيها؟

يشار إلى أننا حاولنا أكثر من مرة الاستفسار من فرع «سادكوب» لكننا للأسف لم نجد أي تجاوب يذكر،هذه المسألة نضعها برسم محافظة حماة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *