خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

من جديد، المجموعات الإرهابية تعطل اتفاق التسوية في درعا البلد

عادت المجموعات الإرهابية لتعطيل اتفاق التسوية السلمية الذي طرحته الدولة في حي درعا البلد في مشهد تكرر عدة مرات منذ بدء تطبيقه مع تراجعها أمس عن تنفيذ شروط قبلت بها سابقاً وفي مقدمتها تسليم الأسلحة الخفيفة والمتوسطة للجيش العربي السوري.


وذكر مصدر ميداني مواكب لعملية التسوية لوكالة سانا، أنه وبعد يومين من فتح مركز لتسوية أوضاع المطلوبين والمسلحين والمتخلفين عن خدمة العلم وتسليم السلاح في حي الأربعين بدرعا البلد شهدت العملية عدة محاولات تعطيل من قبل بعض متزعمي الإرهابيين في الحي حيث لم تشهد العملية تسليماً حقيقياً للسلاح المتوسط وتم الاكتفاء بتسليم بضعة أسلحة فردية ليست ذات أهمية إضافة إلى التنصل من تنفيذ بنود أخرى من الاتفاق.


وأضاف المصدر إن المجموعات الإرهابية تحاول اختطاف مصير الأهالي في حي درعا البلد عبر استخدامهم رهائن في عملية التسوية من جهة ودروعاً بشرية في مواجهة أي عملية عسكرية يمكن أن يلجأ إليها الجيش في حال فشل التسوية السلمية.

في السياق، استشهد مواطنان اثنان وأصيب ثالث بنيران مجموعة مسلحة في بلدة النعيمة على المدخل الشرقي لمدينة درعا.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *