خبر عاجل
صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات إجراءات جديدة لحل مشكلة الازدحام… عضو مكتب تنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: رسم بداية ونهاية للخطوط ووضع مستشعرات ونقاط مراقبة  العثور على جثة شخص مجهولة الهوية بالحسكة… الطبيب الشرعي لـ«غلوبال»:الشخص تعرض للقتل برصاصة الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

مواطنون يشكون عدم التزام الكازيات بالتسعيرة… عضو المكتب التنفيذي بدرعا لـ«غلوبال»: 8.5 % نسبة توزيع مازوت التدفئة

خاص درعا – دعاء الرفاعي

كشف عضو المكتب التنفيذي لقطاع التموين والتجارة الداخلية والصناعة في محافظة درعا وليد الجفال في تصريح خاص لـ«غلوبال» أن نسبة توزيع مازوت التدفئة في المحافظة وصلت ولغاية تاريخه إلى 8.5 بالمئة، أي أن الكميات الموزعة حتى تاريخه وصلت إلى 125602 مليون ليتر عبر 58 طلب مازوت، منذ بدء عملية التوزيع.

ولفت الجفال إلى أن نسبة توزيع مازوت التدفئة بالمحافظة عبر البطاقة الإلكترونية تسير بوتيرة ضعيفة ومن الصعب الانتهاء من عمليات التوزيع قبل نهاية شهر أيار المقبل، ولاتزال مستمرة حسب الكميات الواردة للمحافظة.

وبين الجفال أن 8 طلبات مازوت تصل يومياً إلى المحافظة وتوزع على كافة القطاعات من تدفئة ونقل وصناعي وزراعي، ويصار إلى توزيعها على كافة محطات الوقود في جميع مناطق المحافظة بشكل عادل ومنظم.

مواطنون ذكروا لـ«غلوبال» أن تخفيض مازوت التدفئة بالسعر المدعوم إلى 50 ليتراً في كل دفعة، بعد أن كانت سابقاً مئة ليتر أمر غير مجدٍ في ظل الانقطاع الطويل للتيار الكهربائي وغياب وسائل التدفئة الأخرى، ما يضطرهم إلى اللجوء للسوق السوداء حيث يصل سعر الليتر إلى 17 ألف ليرة، أو البحث عن بدائل أخرى كالحطب وهي ذات أسعار مرتفعة أيضاً.

وكذلك معاناتهم من التأخر في استلام دفعة المازوت، موضحين بأن الـ 50 ليتراً كمية قليلة جداً ولا تكفي للعائلات، ولا تحميهم وأطفالهم من البرد، إضافة إلى استغلال بعض محطات الوقود التي لم تلتزم بالتسعيرة الرسمية للمواطنين، حيث يضيف أصحاب المحطة ألف ليرة فوق التسعيرة الرسمية لليتر كربح، مما يجعل السعر 6 آلاف ليرة لليتر الواحد بدلاً من 5 آلاف ليرة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *