خبر عاجل
انضمام نجوم جدد إلى مسلسل “تحت الأرض” عدسة غلوبال ترصد بلوغ حطين لنهائي درع الاتحاد لجنة الانضباط والأخلاق تصدر عقوباتها حول مباريات درع الاتحاد لكرة القدم عدوان إسرائيلي على مواقع عسكرية في المنطقة الوسطى على حساب جبلة.. حطين يبلغ نهائي درع الاتحاد لكرة القدم موعد سفر بعثة منتخبنا الوطني الأول إلى تايلاند عدم توفير المازوت يرهق أصحاب الأفران الخاصة… رئيس جمعية الخبز والمعجنات بالسويداء لـ«غلوبال»: تلقينا وعداً بإيجاد الحل إجراءات احترازية… مدير الشؤون الفنية بشركة الصرف الصحي في اللاذقية لـ«غلوبال»: صيانة وتعزيل الفوهات المطرية والسواقي المكشوفة انتهاء أعمال صيانة الأوتوستراد الدولي…مدير المواصلات الطرقية بدرعا لـ«غلوبال»: نسعى لرفع سوية وجودة الواقع الخدمي للطرق الرئيسية 194ألف وافد عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: استقبال 90 وافداً بمركز الإقامة بحرجلة
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

“نفق الجلاء” إلى الشاشة الكبيرة بعيون مجيد الخطيب

أنهى مجيد الخطيب قبل أيام إخراج أول أفلامه السينمائية السورية القصيرة ” نفق الجلاء” الذي حمل توقيع والدته ديانا جبور بسيناريو من كتابتها، بينما حمل إنتاج المؤسسة العامة للسينما.

وستدور أحداث الفيلم في نفق الجلاء هو ممرّ للمشاة وسوق تجاري صغير تحت طريق سريع، واختارت جبور هذا المكان الذي لا تتجاوز مساحته المكانية مئات الأمتار لإيصال رسالة رمزية عن فكرة التغيّر الكبير الذي أصاب المجتمع السوري في سنواته العشر الأخيرة.

والجدير بالذكر أن الفيلم لا يقوم على بنية الحوار التقليدي الذي يغيب تماماً فيه، بل سيقدم كبديلاً عنه لغة بصرية وفكرية تحكي واقع الحال من خلال عدد من المحال التجارية وعلاقة الناس بها وبأصحابها، مثل محل الانترنت الذي يحاكي روح العصر والتقانة، ومحل الشرقيات الذي يحاكي الماضي، ومحل بيع الورود الذي يقدم جرعة للأمل و الحب، والفتاة التي تتقاطع حياتها اليومية مع كل أصحاب هذه المحال وصولا إلى النهاية المشوقة والعنيفة.

وسيشارك في بطولة الفيلم كلاً من : جرجس جبارة، حسين عباس، ترف التقي و يزن خليل.

يذكر أن مجيد الخطيب هو ابن المخرج باسل الخطيب، حيث درس السينما في أميركا و له مشاركات سابقة في التمثيل حيث أدى دور الطفل “نزار قباني” في المسلسل الشهير الذي أخرجه والده، إلى جانب مشاركته في كتابة فيلم “الاعتراف” الذي أنتج قبل أعوام.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *