خبر عاجل
تفاقم أزمة النقل في حمص وانتظار للحلول… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: نعمل على تخفيف الضرر بتدوير جزء من الكميات بين القطاعات الذهب يصل إلى قمة جديدة محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: في طريقة إلى 3 الاف دولار للأونصة لأنه الملاذ الآمن المخرج كرم علي يكشف ل “غلوبال” تفاصيل “إخلاء زميل” مع جمال العلي زخات من المطر مع هبات من الرياح… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة حكومة أمام تحديات السياسة والاقتصاد العدادات “موضة” السوق الجديدة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: الدفع الإلكتروني غير مقنع وطبع فئات كبيرة غير ميسّر حالياً بالصور… الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ بدمشق. “معتصم النهار” أفضل ممثل عربي و “نور علي” تنال جائزة الإبداع في مهرجان الفضائيات العربية 2024 عدسة غلوبال ترصد ديربي اللاذقية بين تشرين وحطين في دورة الوفاء والولاء بكرة القدم اتهامات تطال إكثار البذار حول بذار البطاطا…مدير الفرع بدرعا لـ«غلوبال»: التعاقد مع الفلاحين حصراً يتم عن طريق الترخيص الزراعي
تاريخ اليوم
حوادث | خبر عاجل | نيوز

نهاية مأساوية لرجل سبعيني قتل زوجته و اثنين من ابنائه بالسويداء

لقي المواطن السبعيني غالب أسد قرضاب في مدينة السويداء حتفه خنقاً، داخل منزله.

وقال مصدر محلي لموقع السويداء 24، إن المواطن قُتل في ظروف غامضة، يوم الخميس، حيث وجد جثة هامدة، نتيجة تعرضه للخنق.

وأوضح المصدر أن “غالب” يملك مشحم “قرضاب”، وقد فقده عمال المشحم، وعند تفقد منزله اكتشفوا مقتله ، لافتاً إلى وجود أثار محاولة فاشلة لخلع خزنة داخل المنزل.

و قال المصدر أن القتيل علاقاته مقطوعة منذ سنوات طويلة مع عائلته، وذكر عن وجود أعداء له نتيجة مشاكل سابقة، دون توضيح خلفية هذه المشاكل.

وذكرت مصادر للموقع أن المواطن المقتول قضى حوالي 10 سنوات في السجن، جراء إقدامه على قتل زوجته في ثمانينيات القرن الماضي، كما اتهم بقتل اثنين من ابنائه لكن التحقيقات لم تدينه إلا بقتل زوجته، وفق رواية أحد أقاربه.

وأوضح المصدر أن “قرضاب” قتل زوجته في المحكمة أمام القاضي، كما أصاب القاضي بجروح أيضاً جراء إطلاق النار، وقد حُكم عليه بالإعدام، ثم تم تخفيف الحكم عدة مرات حتى وصل إلى عشر سنوات، بدعوى أن جريمته كانت بدافع الشرف.

يذكر أن القتيل كان على خلافات مع جميع أفراد أسرته، حتى أشقاؤه ومن تبقى من أبناءه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *