خبر عاجل
كشف شبكة احتكار للدقيق في حلب… مدير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: اكتشاف 150 كيساً من الدقيق والنخالة في مستودع سري انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت” سلاف فواخرجي توجه رسالة ل يارا صبري وتصفها ب”الرائعة” ببطولة لحياة الفهد”أفكار أمي” يعيد باسل الخطيب إلى الدراما الخليجية
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

هل سيعتزل جورج وسوف الغناء؟! التوضيح الرسمي بهذا الخصوص

نفت محامية جورج وسوف الأنباء المتداولة عن اتخاذ الوسوف قراراً باعتزال الفن بعد أيام قليلة من وفاة ابنه وديع، مؤكدة أنه لم يصدر عن أبو وديع أي بيان رسمي بشأن قرار اعتزاله، وهو حالياً في فترة حداد.

كما نفى الإعلامي اللبناني نيشان ما تم تداوله، مؤكداً أن الوسوف لم يخبره إطلاقاً بذلك على الرغم من الحزن الشديد الذي يعيشه بسبب وفاة نجله وعلق قائلاً: “لو كان يريد أن يعتزل كان اعتزل لما مرّ بأزمة مرضه الأخيرة” .

أما الصحافية اللبنانية هنادي عيسى التي نقلت صحف مصرية على لسانها أن جورج قرر الاعتزال والسبب لأنه لن يتحمل سماع لقب “أبو وديع” أثناء الغناء على المسرح، فقد خرجت عن صمتها لتوضيح حقيقة هذا التصريح.

فغردت عبر موقع تويتر قائلةً: “اتصل بي موقع الوطن من مصر وأخبرني أن هناك أخباراً متداولة عن اعتزال جورج وسوف فقلت بالصوت إنه حزين جداً ويقول للمقربين إنني لن أغني بعد اليوم بسبب حزنه لكن لا يوجد كلام رسمي بهذا الصدد للأسف الوطن اجتزأ كلامي وعنون أن الوسوف سيعتزل وكتبه عن لساني وهذا كلام غير صحيح”.

ومن المعروف عن الوسوف، تعلقه الشديد بنجله الراحل، حيث إنه يفضل لقب “أبو وديع”، على لقب “سلطان الطرب”، ومن شدة حبه للراحل وديع رسم وشم صورته على ذراعه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *