خبر عاجل
ما التصنيف الجديد لمنتخبنا الوطني الأول؟ ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي هل أصبح المواطن مكسر عصا لحل أزمات النقل؟ 500 طن بطاطا ومئة طن بندورة تصل الهال يومياً… عضو لجنة مصدّري الخضر والفواكه لـ«غلوبال»: الأسواق تخضع للعرض والطلب وارتفاع المدخلات أجواء خريفية مع أمطار متفرقة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

هواجس من نقصها وصعوبة تأمينها… مدير فرع الأعلاف بحمص لـ«غلوبال»: مبيعاتنا تجاوزت الـ 64 ألف طن ورصيدنا كافٍ لتنفيذ الدورات

خاص حمص – زينب سلوم

ما زالت الأعلاف تمثل المشكلة الأكبر التي تزيد من كلف الإنتاج في مجمل القطاع الزراعي الحيواني بحمص، حيث يعاني مربو الدواجن والأبقار والأغنام من تأمينها ومن ارتفاع سعرها، ما يهدّد بخروج المزيد منهم من مضمار العملية الإنتاجية، ويُجدّد السؤال عن الإجراءات المتخذة من قبل الجهات المعنية لدعم المربين.

وأوضح الدكتور خالد طويلة، مدير فرع مؤسسة الأعلاف بحمص لـ«غلوبال» أن المؤسسة تتابع جهودها في تقديم خدماتها للمربين وللمنشآت التابعة للقطاع العام على حدٍّ سواء، مؤكداً أن رصيد فرع المؤسسة من الكميات الموجودة في المستودعات كافٍ لتنفيذ جميع الدورات العافية.

وحول مؤشرات عمل الفرع بين الدكتور طويلة بأنه بلغت مجمل مبيعات فرع المؤسسة منذ بداية العام ولغاية منتصف الشهر الماضي نحو 45 ألف طن من النخالة، و273 طناً من كسبة القطن، و1531 طناً من كسبة الصويا، و264 طناً من الشوندر السكري، و2214 طناً من الشعير، و10217 طناً من الذرة الصفراء، و5152 طناً من الـ(جاهز حلوب).

وأضاف: بلغ إنتاج معمل الوعر للأعلاف خلال الفترة المذكورة آنفاً نحو 15 ألف طن من مادة (جاهز حلوب)، وتم شحنها إلى مستوعات فرع المؤسسة في حمص، وفروع المؤسسة في اللاذقية ودير الزور وحماة ودرعا والسويداء.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *