خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

وزارة النقل تصدر بيانا بخصوص السيارات المستبعدة من الدعم

أعلنت وزارة النقل أنها قامت وعبر اللجان الخاصة المكلفة بدراسة وتدقيق كافة الطلبات الورادة على المنصة الالكترونية بما يخص السيارات فقط بموضوع الدعم وبالتنسيق مع وزارة الاتصالات والتقانة.

وقالت الوزارة: بعد معالجتها وتدقيقها وفق المعايير التي تم إقرارها بما يخص موضوع السيارات من كل جوانبه وهي:

🔷كل موظف دائم أو مؤقت أو متقاعد مدني أو عسكري معين على سلم الرواتب والأجور، وتم استبعاده من الدعم بسبب امتلاكه سيارة واحدة فقط، تتم إعادة الدعم له بعد تقديمه طلب اعتراض على الموقع الإلكتروني والتدقيق به بغض النظر عن تاريخ تملُّكه للسيارة.

🔷 لا يشمل قرار الاستبعاد مالكي السيارات العامة العاملة على المازوت بكافة أشكالها ومهما كان عددها.

🔷شمولية الدعم لمالكي السيارات التي سعة محركها أقل من 1500 cc وسنة الصنع أقل من 2008، والسيارات من حالات ( مسروقة – محروقة – مدمرة – نقل قيد، وذلك بعد معالجتها في مديريات النقل.

🔷بينما رُفضت طلبات اعتراض كل من لم تنطبق عليهم المعايير التي نظّمت إعادة هيكلة الدعم.

وجددت الوزارة تأكيدها لكل من مازال يشعر بأحقية انطباق المعايير عليه لإعادة الاعتراض ومراجعة مديريات النقل ليتم دراسة طلبه والبت به.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *