خبر عاجل
“إكسبو سورية″ فرصة لعرض المنتجات السورية… وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية لـ«غلوبال»: يتيح تصدير فائض البضائع ورفع الطاقة الإنتاجية حليب الأطفال متوفر… نقيب صيادلة ريف دمشق لـ«غلوبال»: الأصناف المقطوعة لها بدائل عديدة متوافرة  بأسواقنا موسم المدارس ينعكس على حركة أسواق الخضر والفواكه… عضو لجنة المصدرين بدمشق لـ«غلوبال»: انخفاض الكميات المصدرة إلى 80% “مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي” يحتفي بالفنان “أيمن زيدان” خطوات لتوسيع الحكومة الإلكترونية… مدير المعلوماتية بمجلس مدينة حمص لـ«غلوبال»: نسعى لتركيب منظومات كهروشمسية لمراكز الخدمة الـ3 المتبقية “صفاء سلطان” تعلن خطوبة ابنتها: “اميرتي لقت اميرها” “محمد حداقي” بعد نجاح شخصية “أبو الهول” يوضح إمكانية مشاركته في الأعمال المعرّبة هذا ما قاله رئيس نادي الجيش السابق في حوار مع “غلوبال” تداول لقطات لرد فعل مدرب منتخبنا الوطني على هدف مصطفى عبد اللطيف مساهمة كاملة من المجتمع المحلي… رئيس بلدية الهامة لـ«غلوبال»: تنفيذ مشروع كراج انطلاق للسيارات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

وزير الخارجية فيصل المقداد يتحدّث عن العلاقات مع السعودية والدول العربية

قال وزير الخارجية، فيصل المقداد، إن بلاده تتطلع لتصحيح العلاقات مع الدول العربية.

وأضاف المقداد، في تصريحات لوكالة “سبوتنيك”، اليوم الخميس: في الحقيقة بذل الأصدقاء الروس دورا كبيرا في التقريب بين وجهات النظر، وسيستمر هذا الدور الذي يقوم به وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونحن نتطلع إلى تصحيح العلاقات العربية العربية.

وأضاف: لا يمكن للدول العربية أن تخوض كل هذه المعارك والتحديات التي يفرضها الواقع في المنطقة وتفرضها أمريكا والدول الغربية على المنطقة دون وجود الحد الأدنى من التفاهم بينها.

و ردا على إذا ما كانت زيارة وزير السياحة السوري للسعودية مؤشرا لتغير إيجابي في العلاقات،أكّد المقداد أنه من المستغرب ألا تكون هناك علاقات بين سورية والسعودية.

وأوضح أنه من الطبيعي أن تكون هناك علاقات، وزيارة وزير السياحة للسعودية بدعوة من الحكومة السعودية، تمثل بُعدًا كان يجب توافره دائما في العلاقات.

وكان وزير السياحة ، محمد رامي مارتيني، قد وصل يوم الثلاثاء، إلى الرياض على رأس وفد سياحي، في أول زيارة رسمية لوفد سوري منذ 10 سنوات، حيث  جاءت الزيارة تلبية لدعوة من وزارة السياحة السعودية ومنظمة السياحة العالمية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *