خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

وفاة أكبر معمرة سورية والتي توقعت أن عمرها 200 عام

توفيت المعمّرة السورية، نورة حسن حيميش، من قرية “أم الريش” بريف إدلب، عن عمر يناهز ال (140 عاماً)، عاصرت خلالها الاحتلالين العثماني والفرنسي.

ووصفت العديد من وسائل الإعلامية بأن المسنة السورية هي “الأكبر سناً على وجه الأرض”، حيث يصل عمرها بحسب بطاقتها الشخصية لأكثر من 122 عاماً، إلا أنها أكّدت شخصياً أنه “أكثر من ذلك بكثير، وبأنها لا تعلم ماذا يكون عمرها الحقيقي، مرجحةً بأن يكون 200 عام”.

أهالي السيدة السورية رجحوا بأن يكون “عمرها نحو (140 عاماً)، كونها تأخّرت في تسجيل القيد حتى عمر (18 عاماً)، والحصول على بطاقة شخصية، علماً بأنها رسمياً من مواليد 1901”.

“حيميش” قضت حياتها بكنف عمها الذي تكفل بها بعد وفاة والديها، وعملت برعاية الأغنام في بداية حياتها، لتصبح لاحقاً قابلة القرية.

أما على مستوى العالم، فقد كشفت موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية مؤخراً بأن المعمّرة الأكبر سناً في العالم هي الإسبانية ماريا برانياس موريرا البالغة من العمر (115 عاماً).

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *