خبر عاجل
الذهب مستمر في تحطيم الأرقام القياسية محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: بتنا أقرب إلى سعر 3 آلاف دولار للأونصة بعد تحديد موعد التسجيل… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: توزيع مازوت التدفئة اعتباراً من الشهر المقبل والأولوية للمناطق الباردة أرقام فلكية لأجور قطاف وتخزين التفاح… رئيس اتحاد فلاحي السويداء لـ«غلوبال»: تأخر صدور التسعيرة انعكس سلباً على واقع المحصول كندا حنا في عمل جديد بعنوان “عن الحُبّ والموت” من إخراج سيف الدين سبيعي تدهور سرفيس على طريق دير الزور الميادين… مدير مشفى الأسد لـ«غلوبال»: وفاة شخص وإصابة 9 آخرين بينهم أطفال ونساء وفاة لاعب منتخب سورية لكرة السلة غيث الشامي درجات حرارة ادنى من المعدل… الحالة الجوية المتوقعة هل باتت الحلاقة من الكماليات ودخلت في بازار “الفشخرة”… رئيس جمعية المزينين بدمشق لـ«غلوبال»: التسعيرة الجديدة عادلة تركة ثقيلة وحياة المواطن على المحك! الركود يهزم الأسواق وانخفاض في كميات الإنتاج… الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان لـ«غلوبال»: العزوف عن الشراء ساهم في ثبات الأسعار
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

يومية المتسول تتراوح بين 30-50 ألف ليرة، ومسؤول يكشف وجود بعضا منهم يقيمون في فنادق المرجة

تزداد ظاهرة التسول انتشارا في سورية بشكل كبير، فهل جميع المتسولين محتاجين؟!

قاضي التحقيق الثاني في دمشق محمد خربوطلي، أكد أن يومية المتسول بشكل عام، تتراوح بين 30-50 ألف ليرة، لاسيما من يمتهن هذه المهنة في الأسواق العامة ومراكز المدن.

ولفت خربوطلي لإذاعة ميلودي، إلى أنه في إحدى الحالات التي وردت عام 2013 بلّغ أحد الأشخاص عن فقدان 40 مليون من منزله الكائن في سوق ساروجة، وعند التحقيق تبين أن هذا الشخص “متسول” ويعمل بائع محارم برفقة أولاده تحت جسر الرئيس.  

ولفت خربوطلي، إلى وجود ازدياد بنسب التسول بشكل كبير، كون المتسول المحترف لا يريد العمل ويستسهل هذه المهنة لكسب المال، ومع ذلك هناك أناس يدفعهم الفقر للتسول وهذه الحالات بدأت بالظهور بعد الأزمة فيما اقتصر التسول قبل الأزمة على المحترفين والممتهنين لها. 

وأشار إلى أنه بعد الحرب أظهرت شبكات تقوم بتشغيل الأشخاص بعملية التسول فيما لم تكن هذه الظاهرة موجودة قبل، لافتا إلى وجود أشخاص يقيمون في فنادق “المرجة”، ويحضرون أطفالهم ويقيمون خدع باستخدام “المكياج” حتى يبدو الطفل مريضاً كي يثير التعاطف ويكسب الأموال عبر التسول.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *