خبر عاجل
حريق بقبو على أوتستراد بالمزة… قائد فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: تمت السيطرة عليه ولا توجد إصابات ثلاثي المنتخب يغيب عن مواجهة تايلاند.. ولانا يعلّق: “نريد الفوز باللقب” 56 ألف طن من دبس البندورة لهذا العام…مدير صناعة درعا لـ«غلوبال»: ميزة منشآت الكونسروة قربها من مواقع الإنتاج منتخبنا الوطني يواجه منتخب تايلاند في نهائي بطولة ودية يستضيفها الأخير سرقات متجدّدة للكابلات الكهربائية… عضو اللجنة الإدارية للمدينة الصناعية بحماة لـ«غلوبال»: خسائر الحرفيين بالملايين والحل بالحراسة أو التمديد الأرضي لها بيع السمك بالبحر والزيتون على الشجر انتظروا إطلاق العملة البديلة للدولار! كندا حنا تروّج لمسلسل “عن الحب والكذب” الأحوال الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة هل وصلت الحرب نهاياتها؟
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

56 ألف طن من دبس البندورة لهذا العام…مدير صناعة درعا لـ«غلوبال»: ميزة منشآت الكونسروة قربها من مواقع الإنتاج

خاص درعا – دعاء الرفاعي

تعتبر معامل الكونسروة في محافظة درعا إحدى أهم قنوات تسويق محصول البندورة حيث تستوعب قسماً كبيراً من الإنتاج المحلي الوفير، فضلاً عن توفيرها للمئات من فرص العمل، حيث بدأت معامل الكونسروة في المحافظة استقبال محصول البندورة من المزارعين والإقلاع بالعمل مجدداً هذا الموسم مع دخول أربع منشآت جديدة إلى الخدمة ومع دخول هذه المنشآت الأربع ارتفع عدد المنشآت في المحافظة إلى 41 منشأة كونسروة.

المهندس عماد الرفاعي مدير صناعة درعا بين في تصريح خاص لـ«غلوبال» أن المنشآت الخاصة بصنع رب البندورة منتشرة في أغلب مناطق المحافظة، وهو ما يعطيها ميزة فعلية بسبب قربها من مواقع الإنتاج، وأماكن زراعة البندورة ويسهل من عملية وصول المزارعين إليها بيسر وسهولة وتكاليف نقل أقل.

ولفت الرفاعي إلى أن جميع هذه المنشآت مجهزة بخطوط إنتاج حديثة تبلغ طاقتها الإنتاجية مابين 70 – 200 طن يومياً لكل منشأة، علماً أنه يوجد 50 كونسروة، 9 منها خارج الخدمة، يعمل أصحابها على تجهيزها تمهيداً لإعادتها إلى الخدمة.

وأوضح الرفاعي أن كل 200 طن من البندورة ينتج 25 طناً من دبس البندورة في الخطوط الحديثة، في حين أن كل 70 طناً من البندورة ينتج 10 أطنان من دبس البندورة تعمل على خطوط الفاقومات، مبينا أن الطاقة الإنتاجية لهذه المنشآت هذا العام تبلغ 56 ألف طن من الدبس وتحتاج إلى بندورة ثمار 225 ألف طن.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *