خبر عاجل
بعيداً عن نشرات التموين الفروج يعاود الانخفاض… رئيس لجنة مربي الدواجن لـ«غلوبال»: المربي يخسر 4 آلاف ليرة في كل كيلو 2119 حريقاً أخمده فوج إطفاء اللاذقية منذ بداية العام… قائد الفوج لـ«غلوبال»: آلياتنا بوضع فني جيد وكفاءة كوادرنا عالية تكثيف صيانات الحدائق بالتزامن مع قلة مرتاديها… مدير الحدائق بدمشق لـ«غلوبال»: التركيز على زراعة النباتات الخريفية وصيانة المشاتل في حديقة تشرين تحضيراً للربيع المخرج تامر اسحاق ينفي خبر وفاة سلوم حداد مدرب منتخب روسيا يؤكد إقامة مباراة ودية مع منتخبنا الوطني نشاطات مستمرة لتمكين المرأة في حمص… سيدات أعمال ومشاريع صغيرة لـ«غلوبال»: تشاركية مع سيدات المحافظات في المعارض والتسويق وتبادل الخبرات عام حافل بالإجرام الإسرائيلي والنفاق الأمريكي أحياء في صحنايا تعاني شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: عدم وجود آبار وحصر الضخ من دمشق يحدث بعض الاختناقات استمرار الأجواء الخريفية… الحالة الجوية المتوقعة شهداء وجرحى بعدوان إسرائيلي على دمشق
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

شكران مرتجى ل أيمن زيدان : “كل عام وأنت بطل كل الأزمنة”

عايدت شكران مرتجى مواطنها أيمن زيدان بعيد ميلاده الـ 68 برسالة عبرت خلالها عن شكرها وامتنانها وحبها لعرابها.

وكتبت مرتجى: “هو عند الكثيرين ضرورة كملح الحياة فارس من فرسان الدراما العربية أيام العمل معه لاتنسى عاشق حد الثمالة و بحزنه استثنائي … عراب وصاحب فضل “.

وأضافت واصفة زيدان: ” سمرته حصاد سنين ورائحته كمطر على أرض قتلها الجفاف ففاضت بعبقها بعد سنوات عجاف دفئ لقاءه بأحبته يشبه أيلول الذي أبتدأ به”، خاتمةً بالقول: ” كل عام وأنت بطل كل الأزمنة” .

وكان قد احتفل زيدان بعيده بعبارات مؤلمة وحزينة وذلك في منشوراً استذكر خلاله الأحداث الأليمة التي مر بها خلال السنوات الماضية، قائلاً: ” هاأنذا أفتح بوابة الثامنة والستين من عمري… أتأمل كل تفاصيل السنوات التي غادرتني بحلوها ومرها.. أقرأ عناوينها المسكونة بكل ما يمكن للإنسان أن يعيشه من إخفاقات ونجاحات.. من جنون وعبث.. ومن خذلان وفقدان.. من أفراح صغيرة تناثرت هنا وهناك ومن أحزان على رحيل الأحبة وعلى أوجاع البلاد” .

وأضاف: “سنوات الحلم والشباب ركبت صهوة الريح ومضت وسنوات الخيبة والمرارة ما زالت تحبو كسلحفاة عجوز… ثقيلة أحمال الروح هذه الأيام… وموجعة معاركنا مع هذه الدنيا… تلاشى الغمد وظل السيف الصدئ مشرعاً في مواجهة عالم ما عاد يشبه أحلامنا الحمقاء” .

و تابع قوله: “الآن لا شيء سوى البحث المحموم عن السكينة في وطن صغير تسكنه وجوه الأحبة وأوراق زمن مضى..هنا في هذا الحيز الهادئ من العالم أجلس شبه وحيد أشيّع ما تبقى من أفراح السنوات الغابرة بقلب واهن ما زال تواقاً لأنشودة فرح وإطلالة مُفتقدة لعالم من السكينة”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *