خبر عاجل
أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام دريد لحام يوجه رسالة إلى أصالة نصري أجواء صيفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة سلسلة من الإجراءات لاستعادة فسيفساء هرقل المسروقة… مدير عام الآثار والمتاحف لـ«غلوبال»: إجراء مراسلة لاستردادها وضمان عدم بيعها استراحات إجبارية على ذوق السائقين… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: معظمها تفتقر للمواصفات والنظافة والتسعيرة حريق حراجي زراعي كبير امتد لعدة قرى… مدير الزراعة بطرطوس لـ«غلوبال»: الظروف الجوية ساهمت في سرعة الانتشار النتائج تشير لتلوث عيون مياه قرية بقعو في طرطوس بجراثيم برازية… رئيس بلدية بقعو لـ«غلوبال»: توقف الشرب من مياه الينابيع والوضع تحت السيطرة 
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

بتصريح مخالف لما قاله سابقاً، دريد لحام: أنا والماغوط كلانا لم نحقق نجاحات بعد انفصالنا

بعد أن فاجأ القدير دريد لحام الجمهور سابقاً برده حول أنه لم يكن ليحقق نجاحاً لولا الكاتب محمد الماغوط، فأجاب حينها أن أعمال الماغوط ماكانت لتحقق نجاحاً لولا وجوده بها.

وأرجع لحام حينها سبب هذا التصريح إلى أن محمد الماغوط حين افترق عن دريد وقدم مسرحية “خارج السرب” لوحده لم تحقق الصدى والنجاح المتوقعين.

لكن بتصريح جديد حول الموضوع أشار دريد أن كلاهما لم يحققان النجاح عندما عملا بشكل منفصل، حيث أعد المسألة بسبب التعاون الذي كان يجمعهما في الكتابة المشتركة.

وروى لحام في لقائه الأخير تفاصيل الصداقة التي جمعته بالراحل الماغوط، فأكد أن علاقة الصداقة التي جمعته مع الكاتب بدأت عام 1974.

وأوضح لحام أن المرة الأولى الذي اجتمع بها بالماغوط كانت في نقابة الفنانين، وقتذاك جلسا وتحدثا عن أسباب هزيمة 1967، واتفقنا أن ينجزا عملاً مسرحياً عما حدث بين حربي حزيران، وتشرين الأول عام 1973.

وتحدث لحام أنهما كانا وقتها يحملان طاولة وكرسيين بلاستيك، ويذهبا إلى الغوطة ليكتبا معاً نص “كاسك يا وطن”، مبيناً أن نجاح المسرحية حفزه و الماغوط على كتابة أعمال أخرى مثل “ضيعة تشرين” و”غربة”.

وأكد لحام مجدداً أنه لم يقدم نفسه يوماً في هذه الأعمال ككاتب، بل كممثل ومخرج لهذه الأعمال، لكنه شدد على أنه كان شريكاً في كتابة 50 بالمئة منها، إلا أن وقع خلاف بينهما عقب عرض مسرحية “شقائق النعمان” ، دون ذكر تفاصيل وأسباب الخلاف.

وبتصريح مختلف عما صرح سابقاً أشار لحام أنهما كلاهما لم يحققان نجاحاً حين بدأ كل واحد منهما بالعمل لوحده، مضيفاً أن الماغوط قدم حينها مسرحية لم يُسمع بها، وبدوره قدم أعمالاً بمعزل عنه مثل “صانع المطر” و”العصفورة السعيدة”، وكانت عروضاً مخصصة للأطفال والعائلة، ليكتشفا أن التعاون بينهما هو من صنع نجاحاً.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *