خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

السيدة الأولى أسماء الأسد تجري لقاء حوارياً مع طلاب الدراسات العربية في جامعة الدراسات الأجنبية في بكين

السيدة اسماء الاسد خلال اللقاء الحواري مع طلاب الدراسات بجامعة بكين:

🔹 نواجه جميعاً نفس محاولات طمس الثقافات الوطنية للشعوب عبر وسائل متعددة في الشكل، واحدة في المضمون عنوانها التطور والحداثة ومضمونها ذوبان الهوية والانتماء

🔹 ما تلك النماذج المشوهة من اللغات الهجينة اليوم التي نشهدها سوى أحد تجليات النموذج الليبرالي الجديد، فكما العبث بالجنس البشري وتهجينه وخلق جنس ثالث منه، يأتي العبث باللغة وتهجينها وخلق جنس ثالث منها

🔹 الدعوة للفخر باللغة الأم والتمسك بالتراث الثقافي مع الآخرين باليد الأخرى، حيث انفتاح الشعوب واحترامها لنفسها وغيرها وصولاً إلى نمو البشرية ورفاهها وهذا هو جوهر مبادرة الحزام والطريق التي أطلقتها الصين منذ عقد من الزمن

🔹 لعل أكثر ما يثير الإعجاب في التجربة الصينية هو ذلك التطور التقني والعلمي المذهل الذي حققته الصين وشعبها مع كل تمسك بالشخصية الثقافية والحضارية الفريدة والحفاظ على التراث وصون اللغة والهوية، فأعطت نموذجاً للتطور دون تبعية، والتحضر دون ذوبان، والنمو دون مساعدة، والارتقاء الاقتصادي بكامل الكرامة الوطنية

🔹 الدول العريقة المتمسكة بتاريخها الحضاري والإنساني الفخورة بهويتها ولغتها الرافضة للخنوع والتبعية، كانت ولاتزال مطمعاً للمستعمرين منذ آلاف السنين وحتى اليوم، وهكذا سورية بلادي، التي خاضت حرباً ولاتزال دفاعاً عن وجودها وحرية قرارها، وحماية لتراثها الذي حاولوا تدميره، وصوناً لشعبها الذي لايزال شامخاً وثابتاً، يبني ما تهدم، يزرع ما احترق، ويتطلع لمستقبل مشرق مهما كان الحاضر صعباً.

🔹 من هنا، من هذا الصرح العلمي الحضاري الذي خرّج مئات الدبلوماسيين والسفراء والمستشارين السياسيين، لا يسعنا إلا أن نشكر الصين التي وقفت إلى جانبنا في المحافل الدولية وساهمت في منع مشاريع كانت ولاتزال تُحاك ضد الدولة المستقلة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *