رغم فقدانه أطرافه في الحرب….. بقي خلف حلمه حتى وصل إليه
بعد معاناة كبيرة من الإصابة والوضع المادي السيء، استطاع أن يجذب الناس إليه في شوارع دمشق القديمة. ورغم الألم إلا أن زوجته كانت الداعم الأكبر وهذه ما كانت تفعله ابنته الوحيدة لمساندته.
قصة عن عازف بدأ بالصدفة وهدفه كبير جدّاً. فما هي؟
التفاصيل في حلقة جديدة من مقهى غلوبال
طريقك الصحيح نحو الحقيقة