خبر عاجل
دفعة جديدة من بوابات الإنترنت… مصدر في السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: 125 ألف بوابة قيد التجهيز والتوزيع انفراجات في أزمة النقل بعد أسبوع قاسٍ من المعاناة… عضو مكتب تنفيذي بمحافظة اللاذقية لـ«غلوبال»: المخصصات من المازوت تزداد تباعاً جهود متواصلة للتوعية ومنع الملوثات… مديرة الصحة المدرسية لـ«غلوبال»: الحرص على تعقيم الخزانات وضبط المقاصف المدرسية تردي جودة ونقص في وزن الربطات… عضو المكتب التنفيذي المختص بدرعا لـ«غلوبال»: أي سوء صناعة للخبز فهو حتماً ليس بالمخابز العامة سيارات “اللفة” تنتشر في السويداء… مدير النقل لـ«غلوبال»: لاتوجد إحصائية دقيقة بأعدادها لكنها تتجاوز العشرة آلاف سيارة أمطار غزيرة شهدتها طرطوس أعلاها في بانياس 108 مم… مدير مكتب الحمضيات لـ«غلوبال»: جيدة لجميع المحاصيل “ريد كاربت” يعيد الكاتب مازن طه إلى الكوميديا درع الاتحاد.. حطين يفوز على الجيش والشعلة يتفوق على الطليعة انفراج في أزمة المحروقات… عضو المكتب التنفيذي لقطاع المحروقات بدمشق لـ«غلوبال»:أزمة الموصلات في طريقها للحل الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

“غلوبال” في بلدة الشيخ هلال بحماة… رئيس البلدية: نحتاج مزيداً من الخدمات

خاص حماة – محمد فرحة

أكثر من عشرين سنة مضت على آخر زيارة كانت لي لبلدة الشيخ هلال الملقبة بأم القبب أو القباب الطينية، والتي تقع في عمق بادية حماة وتبعد أكثر من 60 كم عن المدينة، والتي لاتزال نسبة البيوت الطينية على شكل قبب هرمية مخروطية، وقد صنفت بلدة سياحية حيث تزورها وفود سياحية بين الحين والآخر.

رئيس بلدية بلدة الشيخ هلال محمد تقلا أكد في حديث له لـ«غلوبال» بأن القسم الكبير من الأهالي الذين غادروا البلدة جراء الأحداث عادوا إليها، مشيراً إلى أن محافظة حماة قد خصت البلدة بمئة طن من الإسفلت لترميم الشوارع وتحسين وضعها، لكن ما زالت بأمس الحاجة إلى العديد من الخدمات الأخرى.

وأشار تقلا إلى أنه يتبع للبلدة عشر قرى يبلغ تعداد سكانها 8 آلاف نسمة، وقد سميت أم القبب من كثرة وجود هكذا منازل وهي بيوت هرمية طينية باردة صيفاً ودافئة شتاء، ولا تزال موجودة بشكل لافت حتى الآن حيث صنفت بالبلدة السياحية، كانت ما قبل الأحداث تستقطب المئات من الكروبات السياحية المحلية والخارجية.

مشيراً إلى أن مورد الأهالي هو الزراعة وتربية المواشي والأغنام تحديداً، لكن تعرض المنازل للتخريب يتطلب دعم المنظمات الدولية لإعادة ترميمها  وإصلاحها.

مطالباً بصيانة المدرستين الموجودتين في البلدة، وكذلك المركز الصحي المؤلف من اثنتي عشرة غرفة، زد على كل ذلك ضرورة تأهيل شبكتي الكهرباء والمياه اللتين تعرضتا أيضاً للتخريب.

ولدى سؤاله إن ما زالت قطعان الأغنام الرافد الأساسي للأهالي اليوم؟ يجيب تقلا: للبعض من الأهالي نعم لكن ارتفاع أسعار المادة العلفية وغياب المراعي الطبيعية أثرا كثيراً على تراجع أعداد القطيع والمشتغلين به، شاكراً «غلوبال» لاهتمامها وحضورها وتسليط الضوء على أصقاع ريفنا الشرقي في عمق البادية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *