خبر عاجل
أجواء معتدلة نهاراً وباردة ليلاً… الحالة الجوية المتوقعة دفعة جديدة من بوابات الإنترنت… مصدر في السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: 125 ألف بوابة قيد التجهيز والتوزيع انفراجات في أزمة النقل بعد أسبوع قاسٍ من المعاناة… عضو مكتب تنفيذي بمحافظة اللاذقية لـ«غلوبال»: المخصصات من المازوت تزداد تباعاً جهود متواصلة للتوعية ومنع الملوثات… مديرة الصحة المدرسية لـ«غلوبال»: الحرص على تعقيم الخزانات وضبط المقاصف المدرسية تردي جودة ونقص في وزن الربطات… عضو المكتب التنفيذي المختص بدرعا لـ«غلوبال»: أي سوء صناعة للخبز فهو حتماً ليس بالمخابز العامة سيارات “اللفة” تنتشر في السويداء… مدير النقل لـ«غلوبال»: لاتوجد إحصائية دقيقة بأعدادها لكنها تتجاوز العشرة آلاف سيارة أمطار غزيرة شهدتها طرطوس أعلاها في بانياس 108 مم… مدير مكتب الحمضيات لـ«غلوبال»: جيدة لجميع المحاصيل “ريد كاربت” يعيد الكاتب مازن طه إلى الكوميديا درع الاتحاد.. حطين يفوز على الجيش والشعلة يتفوق على الطليعة انفراج في أزمة المحروقات… عضو المكتب التنفيذي لقطاع المحروقات بدمشق لـ«غلوبال»:أزمة الموصلات في طريقها للحل
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

لقاء خدمي مع أهالي قريتي دير شميل ونهر البارد… محافظ حماة لـ«غلوبال»: قضايا الناس الخدمية وفقاً للأولوية

خاص حماة – محمد فرحة

تتركز مطالب المواطنين الذين يلتقي بهم محافظ حماة حول عدة أمور قد تكون القاسم المشترك بين كل القرى تقريباً، وهي مشروعات الصرف الصحي ومياه الشرب وتسوية وتحسين الطرقات، وجميع هذه المطالب كانت مدورة منذ سنوات وسنوات ولم تحظ بالاهتمام.

وفي لقائه مع أهالي قريتي نهر البارد ودير شميل في ريف الغاب ومصياف طرح الأهالي ضرورة تنفيذ واستكمال والتوسع بمشاريع الصرف الصحي، وإضافة غرف صفية إلى بعض المدارس، نظراً للحاجة الماسة إليها والتي من شأنها إنهاء مسألة الدوام مابعد الظهر.

أضف إلى ذلك طالب المواطنون ضرورة رفد البلديتين في القريتين المذكورتين بالشباب لتحسين أداء العمل، وتسوية طرقات في شوارع القريتين، والتأكيد على حماية مياه الشرب ورفع كفاءة المياه بالشكل الأمثل.

محافظ حماة الدكتور محمود زنبوعة قال لـ«غلوبال»:إن مطالب الأهالي تحظى بكل الاهتمام فمطالبهم يعني تقديم صورة واضحة وناصعة عن واقع بلداتهم وصورة عن أداء الوحدات الإدارية فيها.

وأشار محافظ حماة إلى أنه تم التأكيد على حماية حرم الأنهار والينابيع وعدم تلوث حرمها حفاظاً على سلامة مياه الشرب، ولذلك تم الإيعاز لكل الإدارات المعنية في هذه المطالب بالكشف وإعداد الدراسات اللازمة قبل اتخاذ القرارات المناسبة للشروع بالتنفيذ.

مشيراً إلى أن هناك أولوية لتنفيذ المشاريع وحسب أهميتها وحجم المستفيدين منها، رغم أن الوضع الاقتصادي صعب لكن نعمل وفقاً للإمكانات المتاحة والمتوافرة.

بالمختصر المفيد: كثيراً ما وجدت قضايا المواطنين اهتماماً بها ومتابعة لها، وعدم تنفيذ بعضها يعود سببه لضعف الإمكانات وأمور فنية أخرى أو وجود عراقيل مركبة تعوق التنفيذ، غير أن السؤال الأهم أين كان المعنيون السابقون من كل هذه المطالب، لقد ناموا عليها من باب تقطيع الوقت وشراء المزيد منه.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *