خبر عاجل
أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام دريد لحام يوجه رسالة إلى أصالة نصري أجواء صيفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة سلسلة من الإجراءات لاستعادة فسيفساء هرقل المسروقة… مدير عام الآثار والمتاحف لـ«غلوبال»: إجراء مراسلة لاستردادها وضمان عدم بيعها استراحات إجبارية على ذوق السائقين… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: معظمها تفتقر للمواصفات والنظافة والتسعيرة حريق حراجي زراعي كبير امتد لعدة قرى… مدير الزراعة بطرطوس لـ«غلوبال»: الظروف الجوية ساهمت في سرعة الانتشار النتائج تشير لتلوث عيون مياه قرية بقعو في طرطوس بجراثيم برازية… رئيس بلدية بقعو لـ«غلوبال»: توقف الشرب من مياه الينابيع والوضع تحت السيطرة 
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

من جديد، أحلامنا تتأخر خمسة عشر عاماً

في الأمس تحدّثنا عن الجمعيات السكنية وحالة عدم المصداقية التي بنيت عليها، حتى فقدت ثقة الكثير من المواطنين.

اليوم نتابع بنفس السياق، ومثالها الحيّ من اللاذقية، حيث تمّ الاكتتاب على المساكن العمالية منذ ١٥ عاماً.

تقول صحيفة البعث، أن هذا التأخير الكبير غير المبرر مصيره، جاء على حساب أحلام العمال المكتتبين على هذا السكن المنتظر طيلة هذه السنوات التي حملت في طياتها الوعود تلو الوعود، فكانت أشبه بمسكّنات لا أكثر.

وقالت الصحيفة، أنّه وعلى ما يبدو أنّ السكن العمالي في محافظة اللاذقية، أصيب بعدوى تأخر مشروعات السكن التي عانت منه المحافظة خلال سنوات مضت على حساب فوات الزمن وفارق الأسعار وكلفة المواد والقيمة التخمينية للمسكن.

لكنّ اللافت في الأمر حسب الصحيفة، أن يتأخر إنجاز السكن العمالي المنتظر بإقلاعه، برغم توفر الأرض اللازمة و الموقع والتمويل ومع ذلك لا يزال في طور الانتظار والترقب.

وزير الإسكان قام بجولة إلى الموقع قبل نحو شهرين بزيارة للموقع، ووَعدَ بإطلاق المشروع خلال هذا العام ونحن بانتظار تنفيذ وعد الوزير، عسى أن يكون هذا الوعد الأخير، بعد خمسة عشر عاماً من الانتظار.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *