خبر عاجل
معاناة وخلل بنسب التكلفة إلى الربح… رئيس جمعية صناعة الخبز بحماة لـ«غلوبال»: نقل طن الدقيق للأفران الخاصة بـ30 ألفاً وقطع الغيار باهظة الثمن دير الزور تستعد لتوزيع مازوت التدفئة…عضو مكتب تنفيذي لـ«غلوبال»: 7.2 ملايين ليتر حاجة المحافظة من المازوت عباس النوري: “سأصلي في القدس يوماً ما” زيت الزيتون بين مطرقة التصدير وسندان الاحتكار… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: ضرورة مكافحة غش المادة والتوازن بين السوقين المحلية والخارجية تأخرتم كثيراً… نحن بانتظاركم! 182 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: استقبال 45 عائلة بمركز الحرجلة ضبط النفس انتهى… والصواريخ وصلت مبتغاها تخديم مدارس وتجمعات القنيطرة بالمياه مجاناً… رئيس تجمع سبينة لـ«غلوبال»: آبار جديدة بالخدمة مع منظومة طاقة شمسية شحنة جديدة من الأدوية… مدير الصحة بالحسكة لـ«غلوبال»: مخصصة لإحدى المراكز الريفية واسعة الخدمة عدسة غلوبال ترضد فوز الشعلة على تشرين
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

اللصوص يسرقون الكوابل الكهربائية المغذية لمحطة مياه الثعلة… مدير مياه السويداء لـ«غلوبال»: استئناف عملية الضخ بعد تأمين كبل بديل

خاص السويداء – طلال الكفيري

تكررت في الآونة الأخيرة في السويداء سرقة الكوابل الهاتفية والكهربائية على حد سواء طمعاً بالنحاس، ما أدى إلى إلحاق ضرر خدمي بالأهالي ومادي بالدوائر المعنية.

فمئات المشتركين في مدينة السويداء وحسبما أشار بعضهم لـ«غلوبال» لم تصل المياه إلى منازلهم ليلة أمس، من جراء إقدام مجموعة من اللصوص على سرقة الكوابل الكهربائية المغذية لمحطة ضخ مياه الثعلة، والتي تعد المغذي المائي الرئيس لمدينة السويداء، ما ولد أزمة مياه خانقة على ساحة المدينة، التي هي بالأصل تعاني من شح بالكميات الموردة إليها، ونوه الأهالي إلى أن حادثة السرقة ليست الأولى من نوعها التي تستهدف المنشآت المائية.

وفي هذا الصدد أوضح مدير عام مؤسسة مياه السويداء المهندس وائل الشربطي لـ«غلوبال» أن السارقين استغلوا فترة انقطاع التيار الكهربائي، وأقدموا على سرقة الكوابل الكهربائية المغذية لمحطة ضخ الثعلة وآبارها البالغة سبع آبار، ما تسبب بانقطاع المياه عن مدينة السويداء، وإلحاق أضرار مادية بالمؤسسة تقدر بملايين الليرات، منوهاً إلى أن ورشات الصيانة قامت باستبدال الكبل المسروق، واستئناف عملية ضخ المياه لمدينة السويداء.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *