يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة”
بين يامن الحجلي أنه توجه لمجال الكتابة بعد أن رأى معظم صناع الدراما السورية أصبحوا يصنفون تحت مسمى “كاتب بيئة شامية” فقط، لذلك قرر أن يتجه لكتابة الاعمال الاجتماعية، معلقاُ: “دمشق أقدم عاصمة في التاريخ بيختصروها بـ شروال وشبرية” .
وحول مسلسله الرمضاني “ولاد بديعة” رد يامن على منتقدي العمل بحلقاته الأخيرة، مؤكداً بأن العمل ورغم كتابته بفترة قصيرة وهي مدة 7 أشهر لكن حتى وفي حال كتبه على مدار 50 سنة سينهي الحكاية بنفس الأحداث ونفس النتيجة، معلقاً : “نحن ما بنتحزر نحن من الحلقة الأولى منعرف بشو بدنا نقفل ولو ضلينا عليه 50 سنة رح يطلع نفس الشي “.
وشدد يامن على أنه راضي تماماً هو وشريكه علي وجيه عن نتيجة الحلقات الأخيرة، وأن السرعة بكتابة العمل تعني أنهم يمتلكون خبرة وتكنيك يخولهم أن يكتبوا ويصوروا ويعرضوا عملاً بـ 7 شهور ويحقق نجاحاً، واصفاً ما فعلوه بـ “تحدي” لا يستطيع أحد خوضه.
طريقك الصحيح نحو الحقيقة