خبر عاجل
أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام دريد لحام يوجه رسالة إلى أصالة نصري أجواء صيفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة سلسلة من الإجراءات لاستعادة فسيفساء هرقل المسروقة… مدير عام الآثار والمتاحف لـ«غلوبال»: إجراء مراسلة لاستردادها وضمان عدم بيعها استراحات إجبارية على ذوق السائقين… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: معظمها تفتقر للمواصفات والنظافة والتسعيرة حريق حراجي زراعي كبير امتد لعدة قرى… مدير الزراعة بطرطوس لـ«غلوبال»: الظروف الجوية ساهمت في سرعة الانتشار النتائج تشير لتلوث عيون مياه قرية بقعو في طرطوس بجراثيم برازية… رئيس بلدية بقعو لـ«غلوبال»: توقف الشرب من مياه الينابيع والوضع تحت السيطرة 
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

عصابة مكونة من أكثر من 100 شاب تعتدي على الأطفال في سلمية

تعرض طفل لعدة طعنات بالسكين من قبل مجموعة من الشبّان في مدينة سلمية.

و نشر الدكتور أيمن شتيّان، والد الطفل، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك أن ما أسماه بـ “عصابة الـ 102” وهي مكونة من 102 طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 14 و20 عام، يقومون بافتعال المشاكل والاعتداء على الناس، مضيفاً أنه تلقى اتصالاً من المشفى يخبره بإصابة ابنه نور، الذي يبلغ 15 عاماً، مشيراً إلى أنه رزق به بعد 13 عاماً من الانتظار.

وأضاف الدكتور، أنه قبل وصول نور بدقائق إلى المكان حدث احتكاك بين أحد أصدقائه وواحد من “عصابة الـ 102″، وعند وصول نور، استدعى الشخص الذي ينتمي لهؤلاء الـ 102 مؤازرة من باقي أفراد المجموعة، ليهجم حوالي 15 شخص على نور وأصدقائه، وتعرض نور لطعنات في أعلى وأسفل الساعد كان يمكن أن يفقدوه حياته، فيما تعرض أصدقائه لرضوض مختلفة وفق حديثه.

وتابع شتيّان، بأنه نظّم ضبطاً في قسم شرطة مدينة سلمية، وتبين أن الأسماء الذين تضمنهم الضبط لهم سوابق ودخلوا السجن أكثر من مرة بتهم مختلفة من سرقة مزارع ودراجات نارية وتعاطي مخدرات.

ما اعتبره “شتيّان” محزن في الأمر أن الجهات المسؤولة أو بعضها على الأقل لديهم علم بما ذكر من سيرة هؤلاء الأشخاص وما يرتكبون، لكنه وصف هذه الجهات بـ “قليلة الحيلة” أو “المقيدة” أو “المستفيدة“.

وأضاف شتيّان، بأنه يحرص بألا يتأذى أي بريء ولكن لا بد للمرتكب أن يدفع ثمناً أو بعضاً من ثمن لعل هذا المرتكب يفكّر طويلاً قبل أن يعتدي أو يسرق للمرة التالية على حد قوله، فيما تحمّل شتيّان ما يترتب على موقفه هذا، وحمّل الأهل نتيجة إهمالهم لأولادهم واستهتارهم بأرواح الناس وكرامتهم وملكياتهم.

وختم بأن التهاون مع أعداء المجتمع ستكون له نتائج كارثية على الجميع، قائلاً بأن نور لم يكن أول من يتأذى من الفلتان والفساد آملاً بأن يتم العمل حتى يكون الأخير.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *