خبر عاجل
عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات إجراءات جديدة لحل مشكلة الازدحام… عضو مكتب تنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: رسم بداية ونهاية للخطوط ووضع مستشعرات ونقاط مراقبة  العثور على جثة شخص مجهولة الهوية بالحسكة… الطبيب الشرعي لـ«غلوبال»:الشخص تعرض للقتل برصاصة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

مبيعاتنا تصل إلى 750 مليار ليرة خلال 11 شهراً… مدير عام مؤسسة الأعلاف لـ«غلوبال»: هذا مانوزعه بالمقنن وسعر الذرة يختلف بحسب درجة رطوبتها 

خاص دمشق – زهير المحمد

كشف مدير عام مؤسسة الأعلاف عبد الكريم شباط في تصريح خاص لـ«غلوبال» بأن الدورة العلفية الحالية ستغلق أبوابها بعد عدة أيام وبالتحديد يوم الخميس القادم، على أن يتم تحديد موعد جديد لها خلال الفترة القريبة القادمة.

مجدداً تأكيده بأن رصيد المؤسسة من المواد العلفية جيد، ويقدر بحوالي 140 ألف طن، مؤكداً أنه لاحاجة لاستيراد الأعلاف.

ونفى شباط ما يثار من حديث مفاده أن المؤسسة تفرض على المربين كمية كيلو غرام من الذرة الصفراء في المقنن العلفي هذا عداك عن أن سعرها أعلى من سعر السوق، موضحاً أن الكمية لاتتعدى الـ 500 غرام من المادة، لافتاً الى أن المقنن العلفي عن كل رأس من الثروة الحيوية يحتوي أيضاً 6 كيلو غرام من النخالة وكيلو غرام من الشعير.

وجدد شباط تأكيده على أن سعر الذرة الصفراء يختلف بحسب درجة رطوبتها، مؤكداً أن أسعار الأعلاف التي تبيعها المؤسسة أقل من أسعار السوق بنسب جيدة.

منوهاً أن مبيعات المؤسسة من المواد العلفية وصلت ومنذ بداية العام ولغاية تاريخه إلى حوالي 290 ألف طن، بقيمة إجمالية تصل إلى 750 مليار ليرة، كاشفاً أن المؤسسة تبيع يومياً نحو 3 آلاف طن من مختلف المواد العلفية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *