خبر عاجل
خط الكهرباء الرئيسي خارج الاستثمار نتيجة التعديات… مصدر بشركة كهرباء السويداء لـ«غلوبال»: إصلاحه سيتم قريباً الحرب الأوكرانية تزعزع عرش الدولار! عدوان إسرائيلي على دمشق يؤدي لاستشهاد عدد من المواطنين و أضرار مادية كبيرة شهداء وجرحى بالعدوان الإسرائيلي على منطقتي المزة وقدسيا… رئيس قسم الإسعاف بالمواساة لـ«غلوبال»: 6 شهداء وأكثر من 10 جرحى كحصيلة غير نهائية سماع دوي انفجارات في محيط مدينة حمص… قائد فوج إطفاء حمص لـ«غلوبال»: مضاداتنا الأرضية تصدّت لمسيّرة الحالة الجوية المتوقعة الأسبوع القادم عدوان إسرائيلي على القصير… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: وقوع 3 إصابات في حصيلة غير نهائية خط مواصلات جديد باتجاه كلية الآداب من مساكن الحرس… عضو لجنة محافظة دمشق لـ«غلوبال»: خصصنا 10 سرافيس والتسعيرة تحددها لجنة السير عدوان إسرائيلي على منطقة القصير صعوبات في التصدير وانخفاض بأسعار بعض الخضراوات… رئيس لجنة سوق الهال بحماة لـ«غلوبال»: بعض القرارات تتخذ بمعزل عن التاجر وطرقات السوق سيئة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

مواطنون يشكون عدم التزام الكازيات بالتسعيرة… عضو المكتب التنفيذي بدرعا لـ«غلوبال»: 8.5 % نسبة توزيع مازوت التدفئة

خاص درعا – دعاء الرفاعي

كشف عضو المكتب التنفيذي لقطاع التموين والتجارة الداخلية والصناعة في محافظة درعا وليد الجفال في تصريح خاص لـ«غلوبال» أن نسبة توزيع مازوت التدفئة في المحافظة وصلت ولغاية تاريخه إلى 8.5 بالمئة، أي أن الكميات الموزعة حتى تاريخه وصلت إلى 125602 مليون ليتر عبر 58 طلب مازوت، منذ بدء عملية التوزيع.

ولفت الجفال إلى أن نسبة توزيع مازوت التدفئة بالمحافظة عبر البطاقة الإلكترونية تسير بوتيرة ضعيفة ومن الصعب الانتهاء من عمليات التوزيع قبل نهاية شهر أيار المقبل، ولاتزال مستمرة حسب الكميات الواردة للمحافظة.

وبين الجفال أن 8 طلبات مازوت تصل يومياً إلى المحافظة وتوزع على كافة القطاعات من تدفئة ونقل وصناعي وزراعي، ويصار إلى توزيعها على كافة محطات الوقود في جميع مناطق المحافظة بشكل عادل ومنظم.

مواطنون ذكروا لـ«غلوبال» أن تخفيض مازوت التدفئة بالسعر المدعوم إلى 50 ليتراً في كل دفعة، بعد أن كانت سابقاً مئة ليتر أمر غير مجدٍ في ظل الانقطاع الطويل للتيار الكهربائي وغياب وسائل التدفئة الأخرى، ما يضطرهم إلى اللجوء للسوق السوداء حيث يصل سعر الليتر إلى 17 ألف ليرة، أو البحث عن بدائل أخرى كالحطب وهي ذات أسعار مرتفعة أيضاً.

وكذلك معاناتهم من التأخر في استلام دفعة المازوت، موضحين بأن الـ 50 ليتراً كمية قليلة جداً ولا تكفي للعائلات، ولا تحميهم وأطفالهم من البرد، إضافة إلى استغلال بعض محطات الوقود التي لم تلتزم بالتسعيرة الرسمية للمواطنين، حيث يضيف أصحاب المحطة ألف ليرة فوق التسعيرة الرسمية لليتر كربح، مما يجعل السعر 6 آلاف ليرة لليتر الواحد بدلاً من 5 آلاف ليرة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *