خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

“لسا الدنيا بخير”، شرطي يعثر على مبلغ كبير ويعيده لصاحبه

عاشت بلادنا عشر سنوات من الحرب والإرهاب، كانت كفيلة بأن تسقط أكبر دولة في العالم، لكن ذلك لم يحصل في سورية بفضل شعبها المتمسك بسيادة وطنه.

وفي الوقت الذي عرّت فيه الأزمة الكثير من ضعاف النفوس، وأخرجت مجرمين و سارقين، ومستغلين للأزمة، لكن هؤلاء كانوا أرقاما أمام جموع المواطنين الذين ظلوا متمسكين بأخلاقهم، وأثبتو أن “الدنيا فعلا لسا بخير”.

وهنا نضرب العديد من الأمثلة التي تكررت خلال الآونة الأخيرة، والتي أكدت حقيقةً أن المواطن السوري ليس كأي مواطن آخر، وماعنده لا يمكن أن يكون عند غيره، ومن هذه الأمثلة، ومثلها الكثير، سيق مؤخرا على الوسائل الإعلامية، حيث عثر الشرطي خالد الخالد، أثناء أداء مهمته في إحدى الدوريات المناوبة في حماة على مبلغ 300 ألف ليرة، وسلمها لرئيس فرع مرور حماة الذي بدوره توصل لصاحب المبلغ وسلمه إياه أصولاً.

نزاهة الشرطي خالد وإخلاصه و تفانيه بالعمل، تؤكّد أنه فعلا “لوخليت خربت“، وهو مثال لمواطنين كثر أثبتوا أمانتهم رغم كلّ الظروف الصبة التي يعيشونها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *