خبر عاجل
تفاقم أزمة النقل في حمص وانتظار للحلول… عضو المكتب التنفيذي المختص لـ«غلوبال»: نعمل على تخفيف الضرر بتدوير جزء من الكميات بين القطاعات الذهب يصل إلى قمة جديدة محلياً… محلل مالي لـ«غلوبال»: في طريقة إلى 3 الاف دولار للأونصة لأنه الملاذ الآمن المخرج كرم علي يكشف ل “غلوبال” تفاصيل “إخلاء زميل” مع جمال العلي زخات من المطر مع هبات من الرياح… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة حكومة أمام تحديات السياسة والاقتصاد العدادات “موضة” السوق الجديدة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: الدفع الإلكتروني غير مقنع وطبع فئات كبيرة غير ميسّر حالياً بالصور… الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ بدمشق. “معتصم النهار” أفضل ممثل عربي و “نور علي” تنال جائزة الإبداع في مهرجان الفضائيات العربية 2024 عدسة غلوبال ترصد ديربي اللاذقية بين تشرين وحطين في دورة الوفاء والولاء بكرة القدم اتهامات تطال إكثار البذار حول بذار البطاطا…مدير الفرع بدرعا لـ«غلوبال»: التعاقد مع الفلاحين حصراً يتم عن طريق الترخيص الزراعي
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

تلاعب بوزن اسطوانات الغاز، و وزارة النفط تدعو المواطنين للشكوى

اشتكى الكثير من المواطنين في الآونة الأخيرة من تلاعب بوزن اسطوانات الغاز، منادين بضرورة وضع حدّ لها، واقترحوا وضع “سدادة على صمام الأسطوانة” للتخفيف من التلاعب.

في السياق، اعتبرت مصادر في وزارة النفط أن “تركيب سدادة على صمام أسطوانة الغاز لا تحقق فائدة حقيقية للمتعاملين، نظراً لتكلفتها المرتفعة من جهة، وسهولة التلاعب بها من جهة ثانية”.

وأشارت المصادر لصحيفة البعث، إلى أن “مشروع السدادات يمكن اعتباره في طور الملغى كونه لا يحقق الجدوى المطلوبة، مبيناً أن وزن أسطوانة الغاز يجب أن يكون 24 كغ و200 غرام، وأن أي خلل في هذا الوزن يعني تلاعب في الكمية، مطالباً المستهلكين بإبلاغ الوزارة عن الممارسات السلبية في السوق، وممارسة دورهم الفعال والدفاع عن حقوقهم من خلال الشكوى، متسائلاً كيف ستعرف الجهات المسؤولة بالمخالفات في حال عدم الإبلاغ عنها؟!

وبينت المصادر أن الوزارة “تدرس إلزام الموزعين باعتماد ميزان خاص لأسطوانات الغاز ليتمكن المتعاملين من التأكد من وزن الأسطوانة قبل استلامها”.

يذكر أنّه وصل سعر الأسطوانة إلى 60 ألف ليرة سورية في السوق السوداء وبوزن  منقوص، كما وصل سعر تعبئة الغاز “السفاري” إلى 20 ألف ليرة سورية، ما زاد من معاناة المستهلكين.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *