خبر عاجل
عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

خبير اقتصادي أمريكي: ثروات سورية تؤهلها لاحتواء ثمانين مليون شخص

سورية بلد الخيرات، هذا جميعنا نعلمه، ولكن أن يأتي باعتراف أمريكي صريح يظهر درجة استهدافها لهذه الثروات، في إعلان صريح لسرقاتها، فهذا ما يثير الاستفزاز.

الخبير الاقتصادي الأمريكي والأستاذ بجامعة كولومبيا جيفري ساش، نشر مقالاً في صحيفة وول ستريت جورنال، قال فيه إن “ثروات سورية تؤهلها لاحتواء ثمانين مليون شخص بدخل للفرد يعادل دخل مواطني هولندا وبلجيكا”.

وقال الكاتب في مقاله: “سورية تمتلك عدة حقول للنفط في دير الزور والحسكة، تمكِّنها من تلبية احتياجاتها من الغاز والنفط، وتفيض عنها كميات كبيرة يمكن أن تكون متاحة للتصدير”.

وأشار ساش إلى أن “بعض حقول النفط السورية قد تكون من أكبر الحقول في الشرق الأوسط، مع إمكانية تحقيق عائدات تعادل عائدات بعض الدول الأوروبية والخليجية”.

هذا التصريح يظهر حجم الأطماع التي خططت لها أمريكا، ويثير التساؤلات حول الجهارة بهذا الحديث في الوقت الذي تقوم فيه أمريكا نفسها بسرقة هذه الثروات يوميأ وتخرج بشكل علني ارتال سيارات نفط الشمال، وفي نفس الوقت تفرض عقوبات لحصار وتجويع الشعب السوري.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *