خبر عاجل
حملة اللقاح تنطلق الخميس… مدير صحة الحسكة لـ«غلوبال»: نهدف للوصول إلى 240 ألف طفل دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة… رئيس اتحاد عمال حمص لـ«غلوبال»: سوق دائم ضمن المدينة لتسويق منتجات العاملات وأسرهن كيلو الجارنك يصل إلى 50 ألف ليرة مقابل انخفاض بأسعار الموز والتفاح… عضو لجنة تجار سوق الهال بدمشق لـ«غلوبال»: الاحتكار أفضل من تلف محصول الثوم وعمليات تصدير البندورة بدأت أهالي الهامة يشكون إهمال طريق الخابوري… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مشروع التزفيت سينطلق قريباً الكرامة يفوز قانوناً على الاتحاد أهلي حلب في سلسلة الفاينل 6 لدوري كرة السلة جهود تشريعية لدعم المشاريع الصغيرة… مدير هيئة الضرائب لـ«غلوبال»: القانون 18 يتيح منح قروض تشغيلية بأقل تكلفة مصرفية للمساعدة بتأمين دخل إضافي القروض التنموية أسست لمئات المشروعات الصغيرة بالسويداء…رئيس صندوق السلف لـ«غلوبال»: عدد المستفدين 28 ألفاً من ألغاز استلام الغاز إلى استفزاز إهتلاك الأسطوانات رفع الجاهزية استعداداً لحصاد القمح…عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: اتخاذ كل ما يلزم لمنع حدوث الحرائق ومنع انتشارها “مال قارون” والمواطن؟!
تاريخ اليوم
ثقافة | سياسة | نيوز

بعد أن وحدتهم الحرب السلطة الدينية تريد تفرقتهم

وجه المرسوم البطريركي الصادر عن بطريرك السريان الكاثوليك “أغناطيوس يوسف الثالث يونان” بانتقادات من بعض المسيحيين في حمص وذلك لأنه يدفع للتفرقة بينهم بعد أن توحدوا خلال سنوات الحرب.


المرسوم يدعو الرعية للالتزام بيوم الصوم الذي تقره الكنيسة الكاثوليكية وكذلك الاحتفال بعيد القيامة المجيدة.
الانتقادات صدرت بشكل رئيسي من المسيحيين المقيمين في مناطق حمص القديمة الذين لم يغادروها خلال فترة الحصار وسيطرة الفصائل المسلحة على أحيائهم، وقد وحّدوا خلال تلك الفترة معظم الطقوس والأعياد وجعلوها مشتركة بين مختلف الطوائف المسيحية في هذه الأحياء، يصومون معاً ويحتفون معاً، ومضى عليهم الآن أكثر من 6 سنوات.
حيث أن صفحة حارتنا الحميدية لعبت دوراً رئيسياً خلال فترة التوتر وانعدام مقومات الحياة، فكان لها اليد الطويلة في مهاجمة المرسوم الرسولي معتبرين أنه يفرق المسيحيين بدل أن يجمعهم في ظل هذه الظروف التي تمر بها البلد، وقد استخدم المنشور لغة هجومية ضد البطريرك المقيم في لبنان.

أما في الاتجاه الآخر كان هناك مؤيدون لهذا القرار وآخرون اعتبروا أن لكل شخص الحرية في قبوله أو رفضه.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *