خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

وزير التجارة يعد المواطنين بعودة أسعار الجوز والتمر لوضعها خلال أيام

كثرت الضجة خلال الأيام الماضية من الارتفاع الكبير بأسعار الجوز خاصة إضافة للتمر، الأمر الذي استدعى وزير التجارة عمرو سالم لطمأنة المواطنين.

وقال سالم في منشور له على الفيسبوك: “أيها الإخوة المواطنون لا تشتروا الجوز او التمر بأسعار مرتفعة فهو سيعود إلى أسعار نشرة الوزارة بكل تأكيد وخلال أيّام فقط”

وأضاف: “لقد أثار بعض من وصفهم السيٓد رئيس الجمهوريٓة باللصوص والمحتكرين ضجٓةٌ كبيرةِ حول قرار وزارة الاقتصاد بمنع استيراد بعض المواد ووصفوه بالعشوائي كذباً وافتراءاُ يهدف إلى الربح الفاحش غير ولمشروع”.

وتابع سالم: “لدينا في السوق كميّات من الجوز والكاجو والتمر تكفي السوق السوريّة لعام كامل ومنع الاستيراد هو لستّة أشهر، وبالتّالي لا يوجد اي مبرّر لرفع الأسعار سوى الاحتكار والطّمع الممنوع شرعاً وقانوناً”.

وأضاف: “جمعنا معلومات كاملة عن المحتكرين والمتسبّبين برفع الأسعار وبدأت دوريّات التموين بالتوجّه إلى مستودعاتهم وإجبارهم على طرح هذه المواد بتسعيرة الوزارة وبكمّيّات كبيرة”.

وأضاف: “كذلك، لا يستطيعون ترك هذه المستودعات في مخازنهم لأنها ستصاب بالحشرات، والأسعار ستعود إلى نشرة الوزارة شاؤوا أم أبوا”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *