خبر عاجل
قطاع الأعمال يتباكى على رفع الكهرباء و”الربط الضريبي” وهو يحاسب على تكلفة “السوداء”… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: يهددون بالإغلاق وتسريح العمال حتى لا تنقص أرباحهم الفاحشة نزهة منزلية “مفروضة” رفع أسعار المحروقات يسهم في غلاء الخضر… رئيس دائرة الإنتاج النباتي لـ«غلوبال»: إنتاج ريف دمشق حوالي 70% من حاجة السوق المحلية بطء بتنفيذ أعمال ترميم مدرسة الشهيد ماجد أبو شقرا… رئيسة دائرة الأبنية المدرسية بالسويداء لـ«غلوبال»: طالبنا بوضع جدول زمني لإنهاء الأعمال بحضور ثلاثي سوري.. العهد اللبناني يخسر لقب كأس الاتحاد الآسيوي لجنة الانضباط والأخلاق في اتحاد كرة القدم تصدر عدد من العقوبات السوري ثائر كروما يحقق برفقة فريقه لقب كأس الدوري الهندي إقرار خطة المشاريع التنموية للوحدات الإدارية… مدير مكتب التنمية المحلية بدير الزور لـ«غلوبال»: تؤمن واردات مالية للمجالس المحلية وفرص عمل للأهالي اختلال الموازين والتطبيع مع المجرمين أمريكا هشّة جداً من الداخل!
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

أسعار الموبايلات في سورية تزيد عن 300% مقارنة بالسوق العالمي

ارتفعت أسعار الموبايلات والأجهزة الإلكترونية في سورية بنسبة تزيد عن 300% مقارنة بالسوق العالمي خلال سنوات الأزمة الأخيرة.

وبدأ سعر أرخص موبايل ذكي جديد في قائمة أسعار الموبايلات في سوق البحصة بدمشق من نوع سامسونجA01 بسعر 875 ألف ليرة سورية أي مايعادل 250$ بينما سعره المتوسط في السوق العالمية يساوي 80$، أي هناك زيادة في سورية بمعدل 350% مقارنة بالأسعار العالمية، ووصل سعر موبايل y5من نوع هواوي إلى 650 ألف ليرة سورية، مايساوي بسعر الصرف أكثر من 150$ .

وتغزو السوق السورية الموبايلات الصينية من أنواع سامسونج وشاومي والهواوي وغيرها، ويترواح متوسط أسعارها بين 600 ألف ليرة سورية إلى قرابة الـ 6 مليون ليرة سورية، بينما تقل نسبة انتشار موبايلات الآيفون والسوني في سورية نظراً لأسعارها المرتفعة عالمياً وعدم قدرة المواطن السوري على استيعابها مادياً، بحسب ما أفاد موقع أثر برس.

نسبة الإقبال على شراء المستعمل أصبحت أكثر رغم أن أسعار الأجهزة المستعملة أيضاً غير منطقية مقارنة بالعاميين الماضيين، حيث وصل سعر موبايل غلاكسي j2 مستعمل إلى أكثر من 150 ألف ليرة أي مايقارب 50$ وهو سعر غير منطقي بالنسبة لمواصفات هكذا موبايل، بينما وصل سعر موبايل غالاكسي j7 إلى حوالي 400 ألف ليرة مايعادل حوالي 130$.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *