خبر عاجل
إجراءات لدعم الأشقاء اللبنانيين في بلدهم و بالمراكز مع مسح للاستضافات… أمين سر لجنة الإغاثة بحمص لـ«غلوبال»: لن ننصب خيماً وجهزنا خططاً لمواكبة أي طارئ الحافة الأمامية! تسيير نحو 100 باص نقل داخلي على خطوط دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: الازدحام في مدينة دمشق بسبب نقص الباصات على خطوط الريف درجات الحرارة أعلى من معدلاتها… الحالة الجوية المتوقعة توريدات المازوت و”الزيرو” سببا تأخر مشروع تأهيل المتحلق الجنوبي… مدير الإشراف بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: بقي 14 مفصلاً لنعلن وضعه بالخدمة “كما يليق بك” فيلم سوري يحصد جائزة لجنة التحكيم في مهرجان ليبيا السينمائي كرم الشعراني يحتفل بتخرج زوجته قصي خولي و ديما قندلفت معاً في مسلسل تركي معرّب دمارٌ ومكرٌ لا يستثني حتى “حمّام جونسون”! بسام كوسا: “اسرائيل هذا الكيان المَلْمُوم لَمّ بهذا المكان لتشتيت هذه المنطقة”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

في سورية، رصد موقع الكتروني تجسسي للتوظيف يدار من تل أبيب

كشف رئيس فرع مكافحة جرائم المعلوماتية العقيد لؤي شاليش، عن “رصد موقع إلكتروني، وصفحة على وسائل التواصل، تدعي تأمينها فرص عمل مجزية للشباب في مختلف المجالات، وتدار بشكل احترافي“.

وقال شاليس: “يطلب الموقع (الصفحة)، معلومات شخصية على أنها جزء من السيرة الذاتية المطلوب ملؤها لاستكمال التسجيل في البرنامج، وتركز تلك المعلومات على الخدمة العسكرية، واستخدام السلاح، فضلاً عن المهارات للعمل في الشركات الأمنية الخاصة (السيكيوريتي)، والتي تبين فيما بعد أن مصدرها الكيان الإسرائيلي من خلال الرمز التعريفي للصفحة”.

وأشار شاليش، إلى أن “متابعة الصفحة استمرت نحو 14 شهراً للتمكن من الوصول لمصدرها بدقة وذلك لاتباعها أساليب تضليل احترافية، ليتبين أنها تدار من تل أبيب“.

وأضاف: “تعمل الصفحة على نقل الوظائف بصورة عادية، أسوة ببقية الصفحات الخدمية، لتحفظ استمراريتها، وتداولها بين الشباب، غير أنها في الحقيقة تعمل على تجميع المعلومات، ليتم تحليلها، وربطها مع معلومات أخرى والوصول إلى نتائج تستخدم بالتأكيد للإضرار بالدولة السورية ومصالحها، وسلامة شعبها“.

ودعا شاليش حسب صحيفة البعث، إلى “الوعي قبل الإجابة على التساؤلات، أو إرسال المعلومات لما يسمى مجازاً الأصدقاء الافتراضيين، وتحليل مدى علاقة فرصة العمل بالمعلومة المطلوبة، وغيرها من الأساليب التي لا يمكن حصرها في التضليل واستخلاص المعلومات“.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *