خبر عاجل
كندا علوش : “تجربة المرض غيّرت كل منظوري للحياة” على حساب الشعلة.. فريق الوحدة يصل نهائي درع الاتحاد لكرة القدم أعمالهم بسيطة وأعدادهم قليلة… رئيس جمعية النسيج بحماة لـ«غلوبال»: الضرائب تهدد بإغلاق مصالحنا والمنافسة حادة في الأسواق التصديرية تقارب الأسعار بين الأسواق والسورية للتجارة… مدير السورية بحلب لـ«غلوبال»: نعمل على تحسين جودة المنتجات بالسعر المنافس “وشم الرّيح” لمحمود نصر في المهرجان الوطني للفيلم المغربي موافقة أمنية على إقامة مباريات الفتوة في دير الزور استمرار إيقاف تصريف 100 دولار أمريكي عند الدخول من لبنان لمدة 10 أيام… خبير اقتصادي لـ «غلوبال»: أقترح تقديم سعر خاص للقادمين يسهم بجمع ملايين الدولارات للخزينة العامة أكثر من197 ألف وافداً عبر معبر جديدة يابوس… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: استقبال141 أسرة بمركز الحرجلة أكثر من 20 ألف وافد عبر معبر العريضة…عضو المكتب التنفيذي المختص بطرطوس لـ«غلوبال»: تقديم الخدمات الصحية واللوجستية والخدمية لكافة القادمين بعد انتظار دام 12 عاماً افتتاح مركز لتسويق الأقطان بمدينة دير الزور… رئيس اتحاد الفلاحين لـ«غلوبال»: جاء استجابة لمطالب المزارعين
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

إعلامية سورية و طفلتها الرضيعة تعلقان بالمصعد: طلعنا مو حرزانين لا والله

كتبت الإعلامية نعمى علي، منشورا على صفحتها بالفيسبوك، بعد الحادثة التي تعرضت لها مع طفلتها.

وقالت علي: “أولا شكرا لزميلتي السيدة اسيمة حسن على مساعدتي وانقاذي وطفلتي الصغيرة من مأزق الاسنسير المعلق بعد عدم استجابة طوارئ الكهرباء لكل الاتصالات بهم”.

وأضافت: “كانت العبارة التي كسرت وجداني”مو حرزانة نجيب الكهربا نص دقيقة طلعوهم بشكل يدوي”، هذه العبارة كسرت وجداني وانتمائي وكثير من الأشياء معها وانا انظر إلى عيني طفلتي الخائفة من المكان المظلم الديق واسمع الأصوات من الخارج وهم يفاوضون عامل الطوارئ والموظف الأعلى منه على الهاتف وتتناذر الى اذني عبارات تذبحني مثل” فيه طفلة رضيعة، يا اخي شو يعني مو حرزانة تجيب الكهربا نص دقيقة بس ليفتح الباب” فاذبح واذبح واذبح وتنهال الدموع من قلبي حرقة على قيمتي وقيمة اولادي في بلد لم ابخل في حبه يوما”.

“مو حرزانة!!!!! طلعنا مو حرزانين لا والله… لو اعتبرتونا حفلة علي الديك على الكورنيش البحري، لو اعتبرتونا مباراة كرة قدم، لو اعتبرتونتا تبيض وجه مع شي مسؤول، أو لو رقيتونا واعتبرتونا شي قاعدة للحلفاء..كنا حرزانين… تناقص الأكسجين”.

“وبدأت انهار وسط هذا الجو من الانتظار وتشوشت أفكاري إلى أن خطرت ببالي مديرة المركز الاذاعي والتلفزيوني اسيمة حسن لأتصل بها بشحطة التغطية المتبقية في الموبايل وتقوم باستجابة سريعة والاتصال بمدير الكهرباء الذي أيضا قام باستجابة سريعة وتم إنقاذ الموقف بعد مرور ١٧ دقيقة ليس فيها نقص اكسجين أكثر مما فيها نقص انتماء وحب واندفاع.

العتب على قدر المحبة.. خلصت المحبة ورُفع العتب”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *